وذكر أبو عبيدة ، المتحدث العسكري باسم كتائب القسام ، إن الأجهزة الأمنية والشرطية في قطاع غزة كانت نموذجًا رائدًا للتكامل والتلاحم مع المقاومة الفلسطينية على مجال خمسة عشر عامًا.

وتابع أبو عبيدة أن المقاومة كانت ولا تزال ظهر ودعم ودرع شعبنا ومقاومته بسلام وحرب ، حفاظًا على السلم الأهلي وصلب الجبهة الداخلية وقطع أسلحة العدو ومساعديه وحماية ظهره. المقاومة بكل الوسائل وفي كل المجالات.

جاءت رسالة أبو عبيدة في سياق بيان نُشر على موقع وزارة الداخلية والأمن الوطني ، حيث اتفقت شخصيات وطنية وفصائل وجاليات على أن وزارة الداخلية كونت صمام أمان لشعبنا الفلسطيني في العراق. قطاع غزة.

ابو

وذكرت الشخصيات ، في محادثات منفصلة على الموقع ، في الذكرى الخامسة عشرة لتشكيل الحكومة الفلسطينية العاشرة وإرجاع بناء وزارة الداخلية ، إن الوزارة أقامت نظامًا متينًا ذو قناعة وطنية ومهنية ساعد في بسط الأمن والاستقرار والحفاظ على السلم الأهلي والاجتماعي وحماية ظهور المقاومة.

خالد البطش | زعيم حركة الجهاد الإسلامي:

– وزارة الداخلية بأسلحتها المتنوعة وقادتها وضباطها وبكل مكوناتها كانت دافعًا للانضباط الفلسطيني في زمن السلم والحرب ، وتلعب دورها في هذا الإطار بحوالي أجود ، حيث كانت بقايا جسم في حفظ الأمن والاستقرار بالرغم من الظروف القاسية التي يفرضها الاحتلال بحصاره الجائر على غزة.

ماهر مزهر | زعيم الجبهة الشعبية لتعديل فلسطين:

– حققت المؤسسة الأمنية نتائج واسعة في السنوات الأخيرة في حماية الجبهة الداخلية والحفاظ على ثبات الوضع الأمني ​​في غزة. استطاع محاربة الجريمة ومواجهة المخابرات مع الاحتلال ، ومارس كل مهاراته بالرغم من العقبات ، وكان أبطال الداخلية دائما في المخيمات لرعاية أمن وسلامة المواطن الفلسطيني.

ماهر الحلي | رئيس المجلس الأعلى للجان الإصلاح:

– ساعدت المؤسسة الأمنية والشرطية في الحفاظ على السلم الأهلي والاجتماعي والأمن والسلامة والطمأنينة والاستقرار ، وهذا مسألة لا يختلف معه فَرْدمن ، والحقيقة أن الأمن والاستقرار الذي نعيشه في غزة ينقصه من بلدان العالم ذات القدرات والمعدات والتجهيزات المتطورة ، ونحن في لجان الإصلاح بيننا وبين الوزارة. وزارة الداخلية بحوزتها تعاون غير مسبوق في الاستجابة للشكاوى وإعمال الحقوق ، وهو ما لم يسجل حالة رضا بيننا اشخاص.

الوالد / جبرائيل رومانيلي | رئيس الكنيسة الكاثوليكية اللاتينية في غزة:

– الطائفة المسيحية في غزة هي جزء من المجتمع وهي على اتصال مستمر بالسلطات التنفيذية في القطاع ، ولا سيما وزارة الداخلية. نيابة عن الكنيسة ، نشكر الوزارة على جهودها الهائلة في الحفاظ على حالة الأمن والاستقرار في القطاع.

ابو عبيدة | المتحدث العسكري باسم كتائب القسام:

– كونت الأجهزة الأمنية والشرطية في قطاع غزة نموذجاً رائداً للاندماج والتلاحم مع المقاومة الفلسطينية على مجال الخمسة عشر عاماً السابقة ، وكانت ولا تزال الخلفية والداعم والدرع لشعبنا ومقاومته في السلم والحرب. حفاظا على السلم الأهلي وصلب الجبهة الداخلية وقطع سلاح العدو ومساعديه وحماية خَلفِية المقاومة بكل الوسائل وفي كل المجالات.

طلال عوكل | كاتب ومحلل سياسي:

– بالرغم من الحصار والفقر والبطالة والانقسام السياسي الذي يجتاح غزة ، الا ان الوضع الامني كان جيدا في السنوات السابقة والجبهة الداخلية تحكمها الاداء المهني والمهني للمؤسسة الامنية وسعيها للجريمة والحفاظ عليها. من الثبات.

صلاح ابو ختلة | زعيم حركة الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح:

– في ظل الاوضاع في غزة والواقع الاقتصادي والاجتماعي الا ان اداء وزارة الداخلية يتطور بحوالي أوضَحَ وهذا له اثر على ثبات الاوضاع وانسياب الحياة العامة وهناك لا تبديل نوعي في أداء الشرطة من كل ضلوعه وهذا الجانب يحظى بتقدير الجميع.

فتحي صباح | كاتب وصحفي:

– تحسن وتطور أداء المؤسسة الأمنية والشرطة في غزة مقارنة بالفترة السابقة وتحسن العمل وأصبح شغل المؤسسة الأمنية مهنيا ومهنيا في عرض الجريمة.

جميل سرحان | نائب مدير الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان:

بذلت وزارة الداخلية والمؤسسات الأمنية والشرطية جهودا واسعة للتوصل الى ثبات أمني في قطاع غزة.

المختار ابو سلمان المغني | المنسق العام للهيئة العليا للشؤون وإصلاح العشائر:

ونقدر الجهود الهائلة التي تبذلها وزارة الداخلية والأمن الوطني في الحفاظ على النسيج الاجتماعي ونشر الأمن والسلام في المجتمع حتى يشعر الجميع بالراحة وأننا في أيد أمينة.

حماد أتمَ زعيمة الجبهة الشعبية وناشطة نسوية:

– استطاعت وزارة الداخلية السيطرة على الوضع الأمني ​​واستقر الوضع في غزة بفضل أدائها الممتاز ، ونأمل أن تدوم الوزارة على أهبة التأهب ، حيث يشعر المواطن بأن هذا الوضع الأمني ​​ثابت ومطمئن.

زاهر كحيل | عميد كلية الهندسة بجامعة العلوم التطبيقية:

– الوضع الأمني ​​في غزة ثابت ، على الرغم من سقوط عدد من الحوادث الفردية: فقد كان أداء المؤسسة الأمنية والشرطة عاملاً يرضي شريحة واسعة من الجمهور.

صلاح عبد العاطي | رئيس المنظمة الدولية من أجل دعم حقوق الشعب الفلسطيني “الحشد”:

– على الرغم من الظروف التي تعرض لها قطاع غزة ، نجحت وزارة الداخلية من الانفتاح على المجتمع ، وساعدت في ضمان الثبات الأمني ​​، ومحاربة الجريمة ، وإنهاء المداهمات العائلية ، والحفاظ على الجبهة الداخلية ، ونجحت من تقديم خدماته إلى المجتمع. العام ، والتقدم أزيد فأكثر في العمل الأمني ​​، وتحمل العبء الأكبر في حماية المجتمع ، وكان له دور كبير قام به بكفاءة ومهنية مرتفعة.

علي الحايك | رئيس جمعية رجال الأعمال الفلسطينيين:

– على الرغم من نقص القدرات والحصار ، فإن الوضع الأمني ​​في غزة ثابت وعملت المؤسسة الأمنية والشرطية بعقل احترافي للغاية وبذلت مساعيًا واسعة من أجل حماية الجبهة الداخلية وتحسين التراسل مع المجتمع وقطاعاته المتنوعة. مجموعات.

.

#أبو #عـبـيـدة #الأجهزة #الأمنية #والشرطية #بغزة #كانت #ولا #تزال #الظهير #والسند #والدرع #لشعبنا #ومـقـاومته #مؤسسة #اخر حاجة #للأنباء