أجود 6 نباتات لعلاج نقص هرمون الإستروجين بالأعشاب، نتشرف بعودتكم متابعين الشبكة الاولي عربيا في الاجابة علي كل الاسئلة المطروحة من كَافَّة
وبشكل يومي ومتجدد علي مدار الساعة انحاء البلاد العربي، اخر حاجة ترجع اليكم من جديد لتحل كَافَّة الالغاز والاستفهامات حول تساؤلات كثيرة في هذه الاثناء.

هناك الكثير من الأعشاب التي يمكن من خلالها علاج نقص الإستروجين أو اضطرابه بالجسم، وقد تكون السبب في علاج الكثير من الاضطرابات والأمراض المرتبطة بالإستروجين، ومن بداخل علاج نقص هرمون الإستروجين بالأعشاب الآتي:

عشبة الكوهوش الأسود

هذه العشبة حليف كبير للشابات لأنها تعاون على تنظيم تدفق الدورة الشهرية وتخفيف التشنجات العضلية، كما تستعمل في سن اليأس مع هبوط مستويات الإستروجين، وتحتوي هذه العشبة على فيتويستروغنز (Phytoestrogens) وتسمى بالإستروجين النباتي لأنها تشبه الإستروجين.

زيت زهرة الربيع المسائية

تعد هذه العشبة من علاج نقص هرمون الإستروجين بالأعشاب حيث إنه يساعد في تبديل نسبة الإستروجين في الدم إلى المستوى الطبيعي لها، وذلك لاحتوائها على مادة تشبه الإستروجين النسائي تُدعى الايسوفلافون Isoflavones.

عشبة دونج كواي

من الأعشاب التي تعاون في الحفاظ على المستوى الطبيعي للأستروجين في الجسم وذلك من خلال التوازن بينه وبين البروجسترون، كما أنها تعمل على تخفيف الأعراض التي ترافق توقف الطمث عند النساء.

بذور الكتان

من أجود البذور التي يمكن أن تتناولها النساء، وذلك لأنها تضم على مادة تُدعى فيتويستروغنز phytoestrogens والتي تشبه إلى حد كبير الإستروجين الأنثوي وعلى هذا تعد من أجود علاج نقص هرمون الإستروجين بالأعشاب.

فهي تساهم في الحفاظ على الإستروجين في معدله الطبيعي، كما أنها تساهم في الحفاظ على الجسم من مُقاوَمَة أي سرطانات أو أورام متعددة، بالإضافة إلى هذا تضم بذور الكتان على الأوميجا 3 والتي لها الكثير من الفوائد لصحة الجسم بصفة عامة ولصحة النساء بصفة خاصة.

كما يمكننا إدخال بذور الكتان إلى طعامنا اليومي من خلال إضافته على الزبادي أو الشوفان وتناوله صباحًا ومساًء.

نبات الزعتر

من المؤكد أن تناول الزعتر يرفع مستويات الإستروجين في الجسم، وعلى هذا من الممنوع على السيدات اللاتي يعانين من صعود الإستروجين بالتقليل أو الانعزال عن تناول الزعتر.

ولكن عند ستعمال الزعتر كعلاج نقص هرمون الإستروجين بالأعشاب، ينبغي من إضافتها مع الميرمية والروزماري وكاربونات الكالسيوم، فهي تعاون في رفع مستويات الإستروجين في الجسم، كما تعاون في الحفاظ على كثافة العظام من الهشاشة.

عشبة الملاك الصينية

لقد جرى الاعتماد على هذه العشبة في قديم الأزل من أجل علاج نقص الإستروجين في الجسم وما يرافقه من أعراض واضطرابات متعددة لدى النساء الشابات أو في سن اليأس، ومن خلال دراسة هذه العشبة تبين أنها تضم على مادتين يساعدان في رفع مستوى الإستروجين في الدم.

تابعونا في البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء الشرق الأوسط والعالم وكافة الاستفهامات حول و كَافَّة الاسئلة المطروحة في المستقبل.

#أجود #نباتات #لعلاج #نقص #هرمون #الإستروجين #بالأعشاب