والدة المسلمين اليوم الجمعة بالمسجد الحرام إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور عبد الله الجهني وسماحته تحدث في خطبته الأولى في نهاية شهر رمضان وكأنه كان ساعات. ومرت قافلته دون أن يتوقع اعتصاماً أو صحوة من كذبة ، لم يبق منها إلا النميمة ، والقليل الذي بقي منه هو الصالح العام والثواب العظيم ، والمآثر مع النهايات.

نسأل الله أن يفعل ما حدث وما بقي ، وأن يكون شهادة لنا لا علينا شهادة للمؤمن بطاعته وعبادته وقربه لربه عز وجل وإياه. لقد شهد من يقصرون من تقصيرهم وإهمالهم ، ويجعلون سعادة الإنسان في الدنيا والآخرة يتعاملون مع القبول لا الوقائع. رجب الحنبلي رحمه الله في لطيف المعارف: “من يعتمد على القبول لا الاجتهاد والاعتبار في بر القلوب لا في عمل البدن”. ومن قام بقلب واحد! إذا ساعدت الكميات ، فإنها ستوحِّد النائم بالواقف … لكن العبد ملزم بالسعي في الأعمال الصالحة والسعي إلى الأعمال الصالحة ، وقد خُلق كل مُيسِّر له).

وختم سماحة خطبته الأولى نصحاً المسلمين أن يجتهدوا في بقية الشهر ، فقال: فاجتهدوا اللهم حفظكم الله بإخلاص في الطاعة ، سبحانه وتعالى ، وأبرز ما كان. تركته. مع المزيد من الدعاء لتقبلها ، وتعرضت لآلهة الله -سبحانه- بكثرة القراءة والتكبير والركوع والسجود والتسبيح والتسبيح. ولله الحمد والصدقة في أيامه الصدقة والصدقة على الفقراء والمحتاجين ، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.

وتحدث سماحته في خطبته الثانية عن العشر الأواخر من رمضان ، فقال: فاعلموا رحمكم الله أن أفضل ما في شهركم هو العشر الأواخر ، وهي ليلة مباركة خير من ألف. الأشهر التي تنزل فيها الملائكة والنفس عليها بإذن ربهم من كل أمر سلام قائم حتى فجر الفجر ، وفيها يفصل كل شيء حكيم ، اكتب الحوادث والتدبير الذي فيه الرب. ياتي ويقطع ويعطي ويمنع ويقلل ويبعث ويموت ويعيش ويسعد ويتألم ويصنع ريش الحكم والتقدير ومن عطاياه ان يكون معه السلام والبركة كان قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر. في الليل ، يستيقظ عائلته ويشد مئزره. رواه البخاري رحمه الله.

روى الترمذي وابن ماية والنسائي وأحمد عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. قال: (قل اللهم إنك غفرت وأحب أن تغفر فاغفر لي.

وهذا الدليل النبوي الكريم يدل على اهتمامه بطاعة ربه ومبادرته في العصر واغتنامه الفاضلة. على المسلم أن يقتدي بالنبي صلى الله عليه وسلم ؛ لأنه قدوة ومثال ، الاجتهاد والاجتهاد في عبادة الله ، ولا يضيع ساعات هذه الأيام والليالي. لا يعلم ، ربما لن يدرك ذلك مرة أخرى بخطف مدمر الذات وتفريق الجماعات والموت الذي ينزل على كل إنسان إذا جاء موعده وانتهت حياته ، في هذه الحالة سيفعل. أنا آسف لأن الندم لن يكون مفيدًا.

#إمام #الحرم #المكي #إن #أفضل #شهركم #هذا #عشره #الأخير #فيه #ليلة #مباركة #هي #خير #من #ألف #شهر