استمرت الأندلس تحت حكم المسلمين حتى خرجوا منها عام ، من المهم أن نلاحظ أن المسلمين لم يغادروا الأندلس حتى عام 1492، والتي كانت متأخرة بشكل كبير عن سقوط قرطبة عام 1236. وذلك لأن إمارة غرناطة ظلت آخر منطقة يحكمها المسلمون في إسبانيا الحالية. لم يكن المولاديون، أو المسيحيون بعد الفتح، قادرين على طرد المسلمين تمامًا حتى وقت لاحق. ومع ذلك، استمر حكم المغاربة في إسبانيا من 711 إلى 1492. في ما يسمى ب “الاسترداد”، حاول المسيحيون طردهم لقرون. وقعت المعركة الحاسمة بين المسيحيين والمسلمين في نافاس دي تولوسا في 16 يوليو 1212.

</p>
<h2>استمرت الأندلس تحت حكم المسلمين حتى خرجوا منها عام</h2>
<p>

استمرت الأندلس تحت حكم المسلمين حتى خرجوا منها عام

استمر المسلمون في حكم الأندلس حتى أجبروا على المغادرة في عام 1492. كانت الأندلس جزءًا رئيسيًا من الإمبراطورية الإسلامية لعدة قرون، وكانت خسارتها بمثابة ضربة كبيرة للعالم الإسلامي. استمر المسلمون في حكم الأندلس لقرون بعد الفتح الأولي، ولم يُجبروا أخيرًا على المغادرة حتى أواخر القرن الخامس عشر. شكل سقوط الأندلس نقطة تحول مهمة في تاريخ العالم الإسلامي، ولا يزال المسلمون يشعرون بفقدانها حتى اليوم

إقرأ أيضا :

عدد شعب الايمان
هم الذين خرجوا على إمام المسلمين، وخالفوا طاعته التي هي من طاعة الله، ورسوله صلى الله عليه وسلم

.