الفترة العمرية من 7 إلى 16 سنة الأكثر استثمارًا في الرياضة المصرية

ذَكَرَ مصطفى مقلد الخبير في الاستثمار والتسويق الرياضي ، إن الاستثمار في مواهب الشباب نموذج استثماري شتى مقارنة بالاستثمارات الأخرى في الرياضة. تعيين المواهب وتحديدها وكيفية تنميتها ومراحل تطورها وتعليمها مما يؤول إلى بيعها وتحقيق الربحية المتنبأة منها.

اكتشف أن الاستثمار في المواهب بين سن 7 و 16 قد نمى الاهتمام والطلب على الرعاة والشركات والأندية ، واشتدت التحدي في هذا المجال ، لكن هناك العديد من الأطراف والمعايير المهمة التي تعتمد فيها رعاية المواهب على المواهب المستهدفة وأدَواتْ وطرق احراز هذا. وتحديدها من خلال المميزات والمعايير الفنية والمخطط العلمي والقياسات والاختبارات المقترحة ، عقب ذلك يشرع تحسين المواهب ورعايتها على حسب البرنامج والمخطط والهدف في هذه المراحل وتظهر التجربة قوة المؤسسات في المقدرة على التنفيذ والدرجة. للنجاح في التطوير وتنمية المواهب من خلال التقييم المستمر لخطواتهم في كل مرحلة على حسب مخطط تحسين علمي باستخدام الاختبارات والقياسات ، حتى نصل لمرحلة تسويق اللاعب ونحدد قيمته السوقية.

وأبان خبير التسويق والاستثمار أن التحري المبكر عن المواهب يساعد على تنميتها وتطويرها بحوالي صحيح على أساس علمي وتقني سليم ، حيث توفر تنمية المواهب فرصًا مثالية لتنمية وتدريب الرياضيين الموهوبين لتعزيز مواهبهم وتركز تنمية مواهبهم على التعلم. العملية لنخبة الرياضيين المحتملين للسماح لهم بالوصول إلى أقصى المراتب. نجاحهم في رياضات معينة ، بما في هذا التحولات الرئيسية في تكوين الشخصية. على الرغم من أن هذه الأحداث ترجع إلى حد كبير إلى الأداء الرياضي ، إلا أنه لا ينبغي التخفيض من تأثير تكوين الشخصية. يمكن تقسيم الخصائص التي تحدد الأداء إلى اللياقة البدنية والخصائص الفسيولوجية والبدنية وإتقان إمكانات الرياضة.

وتابع مقلد أن التحدي في استثمار المواهب الرياضية تعدت إِنجَاز البرامج والخطط ، حيث تطورت وأصبحت العنصر الأكثر تأثيراً في التنبؤ بالمستقبل في تحديد المواهب ، والعديد من الأدوات تتداخل مع التنبؤ ، مثل قياس المهارات والاستطلاعات والاختبارات المعملية. ، والتحليل الجيني ، والأعمال التجارية تطورت إلى تحليل البيانات باستخدام البرامج والأنظمة الذكية.بمساعدة التقنيات الاختصاصية ، تهدف كل هذه الأدوات إلى التنبؤ بالمستقبل لاختيار المواهب وتحديدها.