الوثب الطولي وتعريفاته وقوانينه،، أالقفز الطولي له تعريفه وقوانينه وما هي أهم التقنيات المستخدمة فيه وما هي أهم القواعد التي تلزمه بالقيام به ، بسبب أن رياضة القفز الطولي لها تاريخ طويل وغني بالعديد من الأحداث والتحديثات في عصور متعددة .

ويرجع هذا إلى صِحة أن الوثب الطولي من أولى الرياضات التي تمارس منذ بداية الأولمبياد القديم وحتى يومنا هذا ، ولهذا السبب تغيرت في تعريفها وقوانينها.

القفزة الطولية وتعريفاتها وقوانينها

تُدعى رياضة الوثب الطويل باللغة الإنجليزية: الوثب الطويل. لأنها تنم عن رياضة يركض فيها اللاعب في البدايةً مسافة طولية معينة عقب ذلك يقفز عقب تلك المساحَة إلى الوقف الأقصى الذي يمكنه الوصول إليه ، ونتيجة لذلك ، ينبغي على اللاعبين في القفز الطولي التصرف بقوة بدنية وتحمل:

  • تمارس رياضة الوثب الطويل منذ القدم ، بسبب اللاعبين الذين ركضوا قبل القفز أو قفزوا مباشرة من موقع ثابت ، وتم إبطال المركز الخاص ، يقفز اللاعب من الثبات من غير تشغيل مسبق ، وعلى هذا فإن هذه الرياضة هي يقتصر على الجري عقب ذلك القفز.
  • يبلغ طول حدث القفزات الطولية أربعين مترا على الأقل.
  • يشمل هذا المدرج في الختام علامة معينة يقفز اللاعب عند الوصول إليها ، وتنتهي قفزته بالهبوط على أرضية رملية مربعة الشكل تقريبًا ، يبلغ طولها 2.75 مترًا وعرضها 3 أمتار.
  • يتم حساب القفزة الطولية للاعب عقب القفزة ، بحساب المساحَة الأفقية التي قطعها اللاعب من علامة القفزة إلى موضع هبوطه الأول على الطبقة الرملية.
  • يعتبر اللاعب الفائز في هذه التحدي إذا وصل إلى أقصى حد ممكن.
  • أعلن هذا فريق من أربعة حكام محترفين متخصصين في إدارة مسابقات الوثب الطويل.

أنظر أيضا: الكرة طلقة البحوث

تاريخ الرياضة مع القفزات الطولية

ترجع رياضة الوثب الطويل إلى العصر اليوناني ، ولكن حاليا لم يعتبر الأمر أيضا ، لأنه جرى إجراؤها بحوالي شتى تمامًا:

  • حيث كان على كل لاعب أن يركض مسافة قصيرة عندما يَرفَعْ أنواعًا معينة من الأحمال ، وكان دوره هو منح اللاعب إحتمالية التأرجح لمسافة أكبر عقب ذلك القيام بالقفز.
  • شهد عام 1800 م تداوُل هذه الرياضة في كل أجزاء أوروبا والولايات المتحدة.
  • تعتبر رياضة الوثب الطويل من أهم الألعاب الأصلية في الألعاب الأولمبية ، حيث استضافت معارك تنافسية منذ بداية الألعاب الأولمبية الحديثة الأولى التي أقيمت عام 1896 م.
  • اقتصرت هذه المسابقات على مسابقات الرجال ، حيث جرى تأخير وجود مسابقات خاصة للسيدات حتى دورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت عام 1948 م.

التقنيات المستخدمة في رياضة القفز الطولي

تتحلى رياضة القفز الطويل بعدد كبير من التقنيات الخاصة بها ، والتي اعتمدت على العديد من العدائين ذوي الخبرة طوال تاريخ اللعبة.

بسبب أن هؤلاء اللاعبين كانوا قادرين على ستعمال هذه التقنيات بحوالي صحيح ، وفهم الآليات الضرورية لهذه الرياضة.

هناك عدة إجراءات فنية ينبغي على اللاعب أن يمشي بها من بداية التدريب إلى الجري حتى لحظة هبوطه على الرمال ، ونشرحها على النحو الاتي:

الهرولة

  • بسبب أن المساحَة التي يقطعها اللاعب أثناء القفز تؤثر بحوالي كبير على إعجال البداية ، ينبغي أن يشرع اللاعب بالسرعة القصوى أثناء الجري ، حيث يساعده هذا في الوصول إلى اللاعب بأقصى إعجال قبل الصعود في الهواء.
  • ينبغي أن يشير اللاعب إلى موقع الخط الذي يشرع بالقفز عليه ، بحيث تكون القفزة قانونية ، تيقن من التركيز للأمام.
  • عدد الإجراءات التي ينبغي على اللاعبين اتباعها قبل القفز عشرين خطوة.
  • عدد الإجراءات التي ينبغي على اللاعبات اتباعها قبل القفز ستة عشر خطوة.

التجديد

  • تعتبر هذه من أهم الأوضاع في رياضة القفز الطولي ، حيث تعتمد بحوالي أساسي على وضعية القدم أثناء الصعود ، حيث يستريح اللاعب على إحدى رجليه من أجل الحصول على أقصى مستوى ممكن من الإقلاع.
  • كما يوصى بوضع القدم بحوالي مسطح على الأرض ، حيث أن سند اللاعب على كعب القدم يقلل بحوالي كبير من إعجال اللاعب ، ولكن بدلاً من هذا ينبغي أن يستريح على أصابع القدم حتى لا يصاب بأذى ولا يزعج توازنه واستقراره. .

طيران

  • تعتبر هذه إحدى التقنيات الرئيسية في هذه الرياضة ، حيث تخطى للاعب بالبقاء في الهواء لمدة زمنية مناسبة.
  • بدت العديد من تقنيات الطيران ، ويمكن لمعظم اللاعبين حاليا القفز في الهواء حتى صعود خمسة أمتار.
  • بالنسبة للاعبين الهواة ، تحتاج إلى اعتماد تقنية تُدعى الشراع ، والتي تعتمد على تحريك الساق الحرة أمام الجسم ، وإبقائها في الهواء لمدة طويلة ، عقب ذلك سماع الساق التي اعتمد عليها اللاعب أثناء عملية الرفع. ، ويجب مد الذراعين إلى الأمام.

الهبوط

  • هذه هي التقنية الرئيسية للقفز الطولي ، حيث ينبغي على اللاعب الحرص على منع التراجع أثناء الهبوط ، ويتم هذا عن طريق رفع كلا الكعبين إلى الأعلى ووضع الرأس نَحوَ الركبتين.

شاهد أيضاما هي فوائد تمارين اللياقة؟

قوانين الرياضة في القفزات الطولية

اعترف الاتحاد الدولي لألعاب القوى قوانين خاصة برياضات الوثب الطويل ونصها على الآتي:

يرى الزوار أيضًا:

  • ينبغي على كل اللاعبين ارتداء أحذية رياضية بسمك لا يرفع عن ثلاثة عشر ملليمترًا.
  • ينبغي أن يكون طول المدرج أربعين مترا فحسب.
  • ينبغي أن يكون الجزء الأمامي من حذاء اللاعب خلف الخط الأمامي لعلامة الرفع ، مثبتًا على أرضية المدرج ، وعرضه عشرين سنتيمتراً ومسطحة مع أرضية المدرج.
  • كما أنه يمنع اللاعب من التقليب في الهواء.
  • ينبغي على اللاعب أن يشارك في الهبوط على الرمال.
  • ينبغي ألا يتعدى الزمن المخصص للقفزة الطويلة الواحدة في الرياضة الطولية دقيقة واحدة كحد أقصى ، ويتم احتساب هذه المدة حيث يقف اللاعب على الأرض للمنافسة.

أجود المتسابقين في القفزات الطولية

أجود العدائين الذكور في القفزات الطولية

في حين يلي أسماء أجود اللاعبين الذكور في تاريخ القفزات الطولية:

  • مايك باول

مواطن أمريكا ، برصيد 1366 بند.

  • يلعبها بوب بيمون

مواطن أمريكا ، برصيد 1335 بند.

  • كارل لويس

مواطن أمريكا ، برصيد 1330 بند.

  • اللاعب روبوت روبرت إيميان

مواطن روسيا ، برصيد 1326 بند.

  • لاري ميركس

مواطن أمريكا ، برصيد 1330 بند.

اقرأ أيضامتى تتوقف الأنثى عن النمو؟

أجود المتسابقات في القفزات الطولية

في حين يلي تصنيف لأفضل خمسة عدائين في تاريخ الوثب الطويل وأسمائهم وجنسياتهم وعدد النقاط التي سجلوها:

  • وسجلت لاعبة كرة القدم الروسية غالينا تشيستياكوفا 1333 بند.
  • جاكي جوينر وجاكي

جوينر كيرسي ، الأمريكية ، بنتيجة 1327.

  • وسجل الألماني هايك دريسلر 1324 بند.
  • اللاعبة أنيشوارا كوشمير ، مواطنة رومانيا وعدد النقاط التي أحرزتها

1313 بند.

  • تاتيانا كوتوفا ، الروسية ، حاصلة على درجة 1311.

الوثب الطولي وتعريفاته وقواعده وأيضا صِحة وجوب ستعمال كل لاعب لتقنيات خاصة باللعبة والتي ستحقق للاعب مستويات مرتفعة ونقاط أزيد والتي حددها الاتحاد الدولي لألعاب القوى.

.

#القفز #الطولي #تعريفه #وقوانينه