اجابة السؤال المتناقل حاليا القيادة الحكيمة جعلت من الإمارات وطناً للسعادة، يقوم مرتادي مواقع التراسل حاليا ببث استفهامات حول السؤال المطروح حاليا ونحن في شبكة اخر حاجة ننشر لكم الاجابات عن هذا الاستفسار من خلال مصادر اخبارية وثقافية رائدة.

لجميع القراء نوضح لكم برلمانية إماراتية لـ24: القيادة الحكيمة جعلت من الإمارات وطناً للسعادة في موقع اخر حاجة في قسم الترفيه والحلول التي يبحث عنها متابعينا في البلاد العربي.

برلمانية إماراتية لـ24: القيادة الحكيمة جعلت من الإمارات وطناً للسعادة

قالت عضو المجلس الوطني الاتحادي، الرئيس الفخري لفريق سفراء السعادة وفريق بصمة هناء التطوعيين وفرسان السعادة للصغار المهندسة عزة سليمان، أن “القيادة الحكيمة هي التي جعلت من دولة الإمارات وطناً للسعادة، حيث أصبحت المرأة الإماراتية من أسعد سيدات الأرض في ظل البيئة المخصصة لازدهار المرأة من حيث الممكنات وضمنها التشريعات”. وذكرت عزة سليمان في إصدارات خاص لـ24: “في يوم السعادة العالمي نرفع أطيب الأمنيات لقيادتنا، وأخص بالتهنئة رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة “أم الإمارات” الشيخة فاطمة بنت مبارك، لدورها الممتد في حياة المواطنات منذ ولادة تجربة تمكين المرأة الإماراتية وحتى اليوم”.

تكامل الطوابق

وأضافت سليمان: “أهم الإنجازات التي جعلت المرأة الإماراتية الأسعد هو نجاح أم الإمارات في خلق معادلة خاصة لدور المرأة الإماراتية، وهي معادلة لم تعد تقبل القوالب التقليدية التي اعتدنا سماعها حول العالم مثل المرأة نصف المجتمع، بل انتقلنا في الإمارات لنتحدث عن تكامل في الطوابق بين الرجل والمرأة، والشخص المناسب في الموقِع المناسب، وأهمية أن تبتكر كل امرأة في طريقة أدائها لمهامها مهما كان دورها بسيطاً أو قيادياً، حيث لم يعتبر وجود المرأة مقصوراً على وظائف من غير أخرى بل دخلت كافة الميادين بجدارة ومنها الحياة السياسية، وهو ما ينطبق على دورنا في المجلس الوطني الاتحادي”.

 

وأبانت عزة سليمان أن “المحطات المهمة التي كونت تحولاً في مسيرة تمكين المرأة بفضل أم الإمارات تمثلت بافتتاح جمعية المرأة الظبيانية عام 1973 التي كانت نواة العمل النسائي وتبعها إنشاء الاتحاد النسائي العام عام 1975 وهو ما أثمر بتأسيس العديد من الجمعيات والمؤسسات والمراكز النسائية ليس في الإمارات فحسب بل حتى في المنطقة والعالم، وتأسيس المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وتأسيس مؤسسة التنمية الأسرية.

تخطيطات

ونوهت عضو المجبس الوطني أن أم الإمارات أطلقت تطلعات غير مسبوقة عديدة لتمكين المرأة منها: حنكة محو الأمية وتعليم المرأة في دولة الإمارات عام 1975، وإطلاق جائزة الشيخة فاطمة بنت مبارك للعائلة المثالية عام 1997، بالإضافة لإطلاق الاستراتيجية الوطنية لتقدم المرأة في الإمارات بالمشاركة مع صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة عام 2002، ودعم انطلاقة مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين عام 2015، وغيرها الكثير من الإنجازات والمشاريع التي جعلت المرأة الإماراتية تحقق ما وصلت الى إليه اليوم.

نشكرك على قراءة برلمانية إماراتية لـ24: القيادة الحكيمة جعلت من الإمارات وطناً للسعادة ف يالموقع ونتمنى أن تكون قد حصلت على ماتريد، وفي حالة منع وجود حل فتابعنا في وقت لاحق وتأكد أننا نبحث بجهد لنشر الحلول الصحيحية.



تنويه حول الاجابات لهذا السؤال القيادة الحكيمة جعلت من الإمارات وطناً للسعادة ، هي من مصادر وموسوعات عربية حرة متداولة دائما، نحن نقوم بجلب الاجابات لجميع التساؤلات بحوالي متواصل من هذه المصادر، لذلك تابعونا لتجدو كل جديد من اجابات لاسئلة المداراس والجامعات والاسفهام حول اي سؤال ثقافي او اي كان نوعه لديكم.