تنويه حول الاجابات لهذا السؤال الموانع الدائمه والمؤقته التي تعيق عدد من الامهات عن ارضاع اطفالهن رضاعه طبيعيه ، هي من مصادر وموسوعات عربية حرة متداولة دائما، نحن نقوم بجلب الاجابات لجميع التساؤلات بحوالي متواصل من هذه المصادر، لذلك تابعونا لتجدو كل جديد من اجابات لاسئلة المداراس والجامعات والاسفهام حول اي سؤال ثقافي او اي كان نوعه لديكم.

العوائق الدائمة والمؤقتة التي تحظر عدد من الأمهات من إرضاع أطفالهن هناك العديد ومختلفة بين الأمهات من حيث طبيعة الأسباب والنتائج ، وفي هذه المقالة سوف يتم تقديم استكشاف شامل وشامل حول التغذية الطبيعية للرضيع ، اعتباراً من تعريفها وفوائدها ، من خلال مُتتالية من المشاكل التي تقود الأمهات إلى الاتجاه حوالي الرضاعة الصناعية ، وينتهي يتزويد مشورات حول الرضاعة الطبيعية المفيدة للوالدة وطفلها.

الرضاعة الطبيعية

قبل تحديد العوائق الدائمة والمؤقتة التي تحظر عدد من الأمهات من إرضاع أطفالهن ، تجدر الإشارة إلى أن الرضاعة الطبيعية هي عملية فطرية تتمثل في إرضاع المولود بالحليب الذي ينتجه ثدي الأم من خلال الرضاعة ، والرضاعة هي في الواقع أساسها. تسمية الثدييات ، فهي عملية شائعة بين البشر وبقية الطوائف وأنواع الثدييات ، حيث تدوم من الولادة إلى الفطام ، وتسمح بتقوية الجهاز الهضمي للرضيع وتقديم مناعة كافية ، وأيضا تحفيز إفراز العديد من الهرمونات المفيدة جسديا ونفسيا.[1]

شاهد أيضا: أعراض الدورة الشهرية أثناء الرضاعة الطبيعية

مكونات حليب التغذية

وتجدر الإشارة إلى أن حليب الأم يتأثر بنمط الحياة والنظام الغذائي ، إلا أنه يختلف باختلاف متطلبات صحة الرضيع ، لذلك يتحول من اللبأ إلى الحليب العادي خلال ثلاثة أسابيع ، ويتكون بحوالي كُلّي مما يلي:[1]

  • 87.5٪ ماء.
  • 7٪ سكريات.
  • 4٪ دهون.
  • 1٪ بروتين.
  • 0.5٪ من المغذيات الدقيقة مثل الأملاح والفيتامينات.

العوائق الدائمة والمؤقتة التي تحظر عدد من الأمهات من إرضاع أطفالهن

العوائق الدائمة والمؤقتة التي تحظر عدد من الأمهات من إرضاع أطفالهن طبيعياً هي:

تصاب الأم بالعدوى

تنتقل عدد من الأمراض والالتهابات الفيروسية من الأم إلى طفلها الرضيع ، لذلك من الضروري الوقوف عن الرضاعة الطبيعية ، ويلزم على الأم استشارة الطبيب بمجرد ظهور أعراض العدوى مثل الطفح الجلدي والسعال والإسهال. من أجل ضمان إحتمالية تواصل الرضاعة الطبيعية للمولود.[2]

الأجسام المضادة في الحليب

قد تعاني عدد من النساء المرضعات من أمراض المناعة الذاتية مثل نقص الصفائح الدموية في الدم ، وأمراض الغدة الدرقية التي تؤدي إلى إنتاج الأجسام المضادة التي تهاجم أنسجة وخلايا الجسم ، والتي تنتقل عن طريق الحليب.[3]

تشوشات الثدي

من الموانع الدائمة والمؤقتة التي تحظر عدد من الأمهات من إرضاع أطفالهن أمراض الثدي وتقرحات الثدي الناتجة عن صعود اللبن في الثدي ، أو الإصابة ببعض الأمراض التي لا تستلزم بالضرورة الوقوف عن الرضاعة ، ولكن الأدوية التي يصفها الطبيب قد تكون عقبة أمام إرضاع الوليد.[4]

حدث حمل جديد

في غالبية الأحيان تقل كمية الحليب أثناء سقوط الحمل ، لذلك يقف الرضيع بصورة تدريجيً عن طلب حليب الثدي ، وينصح عدد من الدكاترة وفي عدد من الحالات الخاصة الأم بالتوقف عن إرضاع الطفل حفاظاً على صحتها وصحة الطفل. جنين جديد.[2]

إصابة الطفل

من الأسباب النادرة التي تحظر الأم من إرضاع مولودها بالحليب الطبيعي لمدة مؤقتة نذكر أن الرضيع يتألم من عدد من أزمات واضطرابات الجهاز الهضمي مثل القيء أو الإسهال ، لكن أطباء الأطفال ينصحون الأمهات بمراقبة عملية الرضاعة الطبيعية حتى يتكيف الطفل. وتختفي الاضطرابات.[3]

الأم مصابة بهشاشة العظام

أثناء عملية الرضاعة ، يتسرب الكالسيوم من عظام الأم إلى ثدييها ، مما يرفع من احتمالية إصابة الأم بهشاشة العظام ، لذلك تنحصر مدة الرضاعة الطبيعية بستة أسابيع فحسب من أجل إعطاء الطفل مناعة كافية ضد العدوى عقب ذلك الالتجاء إلى الرضاعة بالتركيبة. الحليب المناسب لعمره.[3]

ضعف إنتاج الحليب

في عدد من الأحيان يكون من الأسباب الوقائية ، ما إذا المؤقتة أو الدائمة ، التي تحظر عدد من الأمهات من إرضاع أطفالهن ، ضعف إنتاج الحليب لأسباب متعددة تؤدي إلى الالتجاء إلى الحليب الاصطناعي ، ولكن من الضروري عملية تقوية وزيادة كمية الحليب عن طريق الطرق الطبيعية من خلال الأطعمة الطبيعية والصحية.[4]

الأم مصابة بالسرطان

من العوائق الدائمة والمؤقتة التي تحظر عدد من الأمهات من إرضاع أطفالهن سرطان الثدي ، خاصة إذا خضعت لجلسات علاج كيماوي ، أو تناولت عدد من الأدوية الخطرة.[4]

إصابة الأم بمرض منقول جنسياً

يمنع منعاً باتاً أن ترضع الأم وليدها إذا كانت تعاني من داء ينتقل عن طريق التَواصُل الجنسي مثل السيلان والكلاميديا ​​وفيروس نقص المناعة البشرية لأنها أمراض تنتقل من الأم المصابة إلى طفلها أثناء الحمل أو الولادة والرضاعة مما يؤول إلى إلى مضاعفات كبيرة الخطورة قد تؤدي إلى الموت.[4]

إذا كانت الأم تعاني من أي أمراض نفسية أو عصبية

ومن أهم وأبرز الأسباب الدائمة أو المؤقتة التي تحظر عدد من الأمهات من إرضاع أطفالهن بحوالي طبيعي هي الأمراض العصبية والنفسية ، خاصة في حال تلقيهن العلاج واتباع عدد من الأنظمة الغذائية الخاصة وتناول الأدوية.[3]

شاهد أيضا: طريقة مجربة للحمل بتوأم

مشورات حول الرضاعة الطبيعية

في نهاية المقال وبعد التعرف على أهم الأسباب التي تحظر الأم من إرضاع المولود بآلية طبيعية ما إذا كانت دائمة أو مؤقتة ، إليك مُتتالية ببعض النصائح للرضاعة السليمة لكلا الطرفين[5]

  • سماع نظام غذائي صحي والامتناع عن التدخين وشرب الكحول.
  • ممارسة الرياضة بانتظام وشرب الكثير من السوائل.
  • توخى الانتباه عند تناول الأدوية واستشر الطبيب.
  • رعاية الحلمات والثديين.
  • امنح الرضيع حرية تعيين وتيرة الرضاعة.

العوائق الدائمة والمؤقتة التي تحظر عدد من الأمهات من إرضاع أطفالهن وهي تختلف باختلاف المدة والأسباب ، وتجدر الإشارة إلى أن فوائد الرضاعة الطبيعية لا تعد ولا تحصى ، حيث تعاون على نمو الفك بحوالي صحيح ، وتجنب النمو غير الطبيعي للأسنان ، وتعطي الرضيع قوة كاملة وكاملة. أما بالنسبة للوالدة فهي ترفع مستوى الأوكسيتوسين مما يؤول إلى تقلص الرحم عقب الولادة وتخفيض النزيف عقب الولادة.

مراجع

  1. ^

    wikiwand.com ، الرضاعة الطبيعية ، 12/03/2021

  2. ^

    wikiwand.com ، موانع الرضاعة الطبيعية ، 12/03/2021

  3. ^

    cdc.gov ، موانع للرضاعة الطبيعية أو تغذية الرضع بحليب الأم ، 12/03/2021

  4. ^

    Frontiersin.org ، الخلافات في الرضاعة الطبيعية ، 12/03/2021

  5. ^

    mayoclinic.org ، مشورات حول الرضاعة الطبيعية: ما تحتاج الأمهات الجدد إلى معرفته ، 12/03/2021

اجابة السؤال المتناقل حاليا الموانع الدائمه والمؤقته التي تعيق عدد من الامهات عن ارضاع اطفالهن رضاعه طبيعيه، يقوم مرتادي مواقع التراسل حاليا ببث استفهامات حول السؤال المطروح حاليا ونحن في شبكة اخر حاجة ننشر لكم الاجابات عن هذا الاستفسار من خلال مصادر اخبارية وثقافية رائدة.