تختلف فترات مقاومة القرآن الكريم وهي:

  1. والمرحلة الأولى التي حثهم فيها الله تعالى على اختراع مثل هذا القرآن في مثل تعالى: (قل إن اجتمع الناس والجن وأتوا بمثل هذا القرآن لم يأتوا بمثل هذا المصحف). حتى لو عاد البعض منهم لبعضهم البعض. “الإسراء ، عقب ذلك لم يقدروا على هذا.
  2. والمرحلة الثانية ، وفيها يتحداهما تعالى أن يأتوا بعشر سور منها ، وله سبحانه وتعالى: “أو يقولون إنهم يكرهونه يقولون ، عقب ذلك يأتون بعشر سور مثلها مفسدة ، فيدعون. على من تقدرون غير الله إن كان صادقا. “هود ولم يكونوا قادرين على نفذ هذا أيضًا.
  3. الفترة الثالثة سهلت عليهم الأمر ، فحثهم على اختراع سورة منها في الله تعالى ، فقال: “وإذا شكتم في ما نزلنا على عبدنا ، فاحضروا سورة من شيء كهذا وادعوا شهدائكم”. بغير الله إن كنتم صادقة البقرة الا انهم لا حول لهم ولا قوة.
  4. أما الفترة الرابعة التي تحدىهم فيها بأبسط الطرق ، فكانت أن يخرجوا بحديث مشابه له ، وسبحانه أن يقول لهم: ليعلنوا مثله إن كانوا أوفياء. .

هناك مواجهات أخرى في القرآن الكريم منها:

  • مقاومة في الخلق ، حتى يمجده وتعالى ذَكَرَ بصرامة: يا أيها الناس ، قدموا قدوة ، فاستمعوا إليه.
  • كان يعتزم مقاومة من أنكر الرسالة السماوية ، فقال تعالى: “أمان يشرع بالخلق عقب ذلك يعيده.

تابعونا في البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء الشرق الأوسط والعالم وكافة الاستفهامات حول و كل الاسئلة المطروحة في المستقبل.

#بالمشاركة #مع #زملائك #حاول #تدوين #فترات #التحدي #في #القرآن #الكريم