نرحب بكم مجددا متابعي الشبكة الاولي عربيا في الاجابة علي بحجم باريس أو لندن.. انفصال جبل جليدي ضخم في أنتركتيكا – اخر حاجة وكافة الاسئلة المطروحة من كَافَّة انحاء البلاد العربي اخر حاجة ترجع اليكم من جديد لتحل كَافَّة الالغاز والاستفهامات حول اسفسارات كثيرة في هذه الاثناء، ونود إعلامكم أننا متواصلين دوما في الوصول الي اخر إجابات الاسئلة لديكم بحوالي يومي.

حيث نثقدم لكن حاليا مقال حول

ذكر علماء بريطانيون أن جبل جليدي ضخم يساوي مقاس باريس أو لندن انفصل عن القارة القطبية الجنوبية بالقرب من من محطة أبحاث بريطانية كانت تنذر منذ مدة طويلة من أحداث مشابهة في المنطقة. الكتلة الجليدية ، التي تصل على مسافة حوالي 1270 كم مربعًا ، مفصولة عن بقية طوف الجليد يوم الجمعة ، على حسبًا للبيانات التي جمعتها الأجهزة البريطانية الموضوعة بالقرب من من المحطة. تحدثت عن لجنة المسح البريطانية لأنتاركتيكا (BAS) ، وهيئة أبحاث القطب الشمالي البريطانية ، إن الحادثة لم يشكل خوفًا على حياة أي شخص ، حيث جرت إزالة 12 شخصاَ كانوا في محطة هالي 7 ، التي تقع على عقب أقل من عشرين كم من موقِع التلوث. . من المنطقة جوا في نصف الشهر. تحدثت عن مديرة السلطة جين فرانسيس: “كانت فرقنا تستعد منذ سنوات لفصل جبل جليدي عن منصة Brunt ice” ، في حين تراقب مجموعات العمل “يوميًا” حالة الشقوق بفضل “شبكة آلية من أدوات GPS مرتفعة الدقة حول محطة.” وهذه البيانات ، عقب إرسالها للتحليل في جامعة كامبريدج ، جعلت من الممكن إصدار تحذير يوم الجمعة في غياب أي شخص في الموقِع. ووصف سيمون جارود ، مدير العمليات في باس ، هذا القرار بأنه “حكيم” ، ذاكراً: “يعتمد عملنا حاليًا على متابعة الوَضِع عن كثب وتقييم أي تأثير محتمل لهذا الفصل على ما تدوم من منصة الجليد”. ونوه فرانسيس إلى أن هناك عدة سيناريوهات محتملة للأشهر المقبلة ، وهي “إما أن يتحرك الجبل الجليدي بعيدًا أو يسقط ويبقى” في بند قريبة. لن ترجع الفرق إلى الموقع قريبًا ، حيث ستبقى المحطة مغلقة لباقي فصل الشتاء القطبي.


إقرأ أيضا:عملة «ذو القرنين» في مزاد محلي.. ومحاضرة إلكترونية توضح شخصيته

تنويه بخصوص الاجابة علي السؤال المطروح لدينا، هو من خلال مصادر ثقافية منوعة وشاملة نجلبه لكم زوارنا الاعزاء لكي يستفيد الجميع من الاجابات، لذلك تابع البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء العالم وكافة الاستفهامات والاسئلة المطروحة في المستقبل القريب.