نرحب بكم مجددا متابعي الشبكة الاولي عربيا في الاجابة علي بيان دولة الإمارات بخصوص تقييد جوازات السفر – اخر حاجة وكافة الاسئلة المطروحة من كَافَّة انحاء البلاد العربي اخر حاجة ترجع اليكم من جديد لتحل كَافَّة الالغاز والاستفهامات حول اسفسارات كثيرة في هذه الاثناء، ونود إعلامكم أننا متواصلين دوما في الوصول الي اخر إجابات الاسئلة لديكم بحوالي يومي.

حيث نثقدم لكن حاليا مقال حول

2018-08-02T23: 54: 51 + 00: 00 معتمد

تعرف على بيان الإمارات بمصادرة جوازات السفر ، والحلول التي قدمتها لهذه المعضلة البالغة الخطورة ، وكيفية المضي قدمًا في هذه الحالة من أجل ضمان حقك وعدم فقد وظيفتك بسبب أن الإمارات من الدول التي تحظر العمل الجبري.

ويتطلب إصدار جواز السفر مزيدًا من الدراسة ، فهو من الوثائق المهمة جدًا بالنسبة لمالكه ، وتحتفظ عدد من المؤسسات والشركات بجواز سفر الموظف وتفكر في حقه في استلام جواز سفره ، لأنه يمنحه موقِعًا للنوم. تأمين صحي ودخل جسم ، وتبين أن العمال يغادرون الشركة في أقل من ثلاثة شهور.

ذكر المستشار المالي هيلبورت أسيست أن جواز سفر الشخص صادر عن الحكومة وليس الشركات ، بناءً على ما هو مكتوب في جواز السفر بكلمات جلية ، ويجب على الشخص إستلام جواز سفره إلى السلطات الحكومية حتى يتمكن من دخول البلاد في وقت باكر وعدم تسليمها للشركات أو حتى صاحب العمل.

ذكر المسؤولون الحكوميون أنه ليس هناك ما يلزم الشخص على إستلام جواز سفر في موقِع العمل. وأبانت وزارة العمل البيان الذي جاء فيه أن “مصادرة جوازات سفر العمالة منتهك لاتفاقيات منظمات العمل الدولية الهادفة إلى إبطال فكرة السخرة التي وقعت عليها”. الإمارات العربية المتحدة “

هذا العام ، نفذت وزارة الداخلية بيانًا يعتبر جواز السفر وثيقة شخصية ، ويلزم الشخص بالاحتفاظ بجواز السفر ، إذا لزم الأمر ، وتقديمه إلى الشرطة أو الحكومة ، وهذا غير مسموح به. كل من يصادر جواز سفر شخص آخر هو منسوب كُلّي ، وتعاقب على إنتهاكه معاقبات قوية تصل إلى السجن وغرامة مقدارها 20000 درهم.

يمنع قانون دولة الإمارات العربية المتحدة مصادرة جواز سفر الموظف ، ما عدا ما ينص عليه قانون دولة الإمارات العربية المتحدة أو بيان محكمة.

أقرت وزارة الداخلية قوانين وأنظمة صارمة تحظر الكفيل من مصادرة جوازات سفر موظفيه من غير سبب مشروع أو أمر من المحكمة.

  • قدم العديد من منسوبي الشركات والوكالات الأخرى في الإمارات العربية المتحدة شكاوى ضد كفيل أو صاحب شغل يقوم بمصادرة جوازات سفرهم وإجبارهم على تحويِلها لدى الشركة من غير موافقتهم ، بسبب أن هذا يتوعَد بإغلاق مهامهم في الشركة على الفور إذا رفضوا القيام بذلك ، ينبغي أن يوافقوا حتى لا ينقطع دعمهم.
  • ذَكَرَ عامل مصنع: “أنا مع الشركة الحالية منذ ثلاث سنوات ، وحتى مع انتهاء عقد العمل الخاص بي ، ترفض الشركة إعطائي جواز السفر الخاص بي وتستخدمه كضغط للتنازل عن المستحقات الخاصة بي”. الخدمة في مؤسسة ، ويريدون منع دفع أجرهم عقب انتهاء العقد ، ولا يمكنني الوجود على وظيفة أخرى.
  • وتابع في العام نفسه: “تقدمت بشكوى بخصوص ما حدث لوزارة العمل وأنني لم أتسلم فواتيري حتى حاليا ، وهنا تصرفت الشركة بحوالي مفاجئ وذكاء ، ووجهت التهم إلي ، ذاكِرة إنني حذفت البيانات من النظام الإلكتروني في الشركة وتاريخ المطالبة التي قدموها عقب انتهاء عملي في الشركة لأزيد من ثلاثة شهور ، وبعد التحرير الجزئي ، قمت بتجهيز بيان الإستلام والاستلام ، وكانت السجلات كاملة ومختومة من قبل الشركة مؤرخة بحوالي أوضَحَ.
  • يتألم الكثير من الموظفين من أزمات في تخزين جوازات السفر في الإمارات مما يوجد أزمات واسعة لهم إذا أرادوا إيقاف مهامهم في الشركة والسيطرة عليها بآلية غير إنسانية وغير مقبولة لأي شخص.

يرى مالكي المؤسسات والشركات أنهم يخسرون مبالغ طائلة ولا تعوضهم الوزارة في حال رحلة الكفيل ، حيث يدفع الكفيل رسم تعميم يبلغ حوالي 3000 درهم.

تواجه العديد من الشركات مشكلة هرب العمالة بمرور الزمن ، ويمكن أن تصل هذه الاضرار إلى أزيد من 300 ألف درهم سنويًا ، حيث يفر من 20 إلى 35 عاملاً سنويًا ، الأمر الذي يستلزم مزيدًا من التنسيق والاهتمام من وزارة الداخلية. الشغل. …

جواز السفر هو وثيقة بصورة رسمي لا يحق لأي شخص الاستيلاء عليها أو السيطرة عليها مهما كانت الأسباب كافية ، وأي منسوب يتألم من هذه المعضلة ينبغي ألا يسلمه للكفيل ويشرحها من البداية. لن يفعل هذا حتى لا تعاني من أزمات أخرى عندما تأتي إلى البلد مع مؤسسة أو منظمة ، ولا تعاني من أزمات في المستقبل.

تنويه بخصوص الاجابة علي السؤال المطروح لدينا، هو من خلال مصادر ثقافية منوعة وشاملة نجلبه لكم زوارنا الاعزاء لكي يستفيد الجميع من الاجابات، لذلك تابع البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء العالم وكافة الاستفهامات والاسئلة المطروحة في المستقبل القريب.