نرحب بكم مجددا متابعي الشبكة الاولي عربيا في الاجابة علي تسبيح الله تعالى من أجود أنواع الذكر، وقد رتب الله تعالی أجورا كثيرة على تسبيحه سبحانه وتعالى، ارجع إلى وكافة الاسئلة المطروحة من كَافَّة انحاء البلاد العربي اخر حاجة ترجع اليكم من جديد لتحل كَافَّة الالغاز والاستفهامات حول اسفسارات كثيرة في هذه الاثناء، ونود إعلامكم أننا متواصلين دوما في الوصول الي اخر إجابات الاسئلة لديكم بحوالي يومي.

حيث نثقدم لكن حاليا مقال حول

الحمد لله من أجود أنواع الأذكار ، وقد رتب الله تعالى أجرًا كثيرة لحمده سبحانه ، فاستشر فَرْدمن كتب الذكر واستشهد بثلاث كلمات مدح للنبي مع بيان أجر كل منهم

سؤال مسألة التفسير ، المتوسط ​​الأول ، الفصل P2

الحل
ذَكَرَ النبي صلى الله عليه وسلم: “من ذَكَرَ سبحان الله وحمده مائة مرة في يوم واحد حملت عنه ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر”. . “
وبسلطة أبي هريرة رضي الله عنه ذَكَرَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من ذَكَرَ لا إله إلا الله وحده لا شريك له … الملك له المديح ، وهو قادر على كل شيء في يوم واحد مائة مرة. مائة سيء ، وكان له في هذا اليوم حارسا من الشيطان حتى مات ، ولم يأت فَرْدمن أجود مما جاء به إلا رجل واحد شغل أزيد منه.
ذَكَرَ أبو هريرة رضي الله عنه: ذَكَرَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لأني أقول سبحان الله الحمد لله ولا إله إلا الله والله تعالى. أكبر لي ، أعز لي من الشمس “.
ذَكَرَ سمرة بن جندب رضي الله عنه ، ذَكَرَ رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ذَكَرَ أبو هريرة رضي الله عنه: ذَكَرَ النبي صلى الله عليه وسلم: (من ذَكَرَ عند حلول الليل ، وحين الليل: سبحان الله وحمده مائة مرة لا فَرْدمن. يأتي يوم القيامة خير مما جاء به إلا من ذَكَرَ مثل ما قاله أو أضافه.

الحمد لله من أجود أنواع الأذكار ، وقد رتب الله تعالى أجرًا كثيرة لحمده سبحانه.

تنويه بخصوص الاجابة علي السؤال المطروح لدينا، هو من خلال مصادر ثقافية منوعة وشاملة نجلبه لكم زوارنا الاعزاء لكي يستفيد الجميع من الاجابات، لذلك تابع البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء العالم وكافة الاستفهامات والاسئلة المطروحة في المستقبل القريب.