بمجرد أن نعرف الحجر الصحي الأول في تاريخ الإسلام ، فإنه من الجيد إلقاء عدد من الخطب التي يمكننا الاستفادة من الحجر الصحي ، فهناك من يشعر بالملل ويضيع زمنه خلال هذه المدة ، ويجب أن يكون على علم ببعض أغراض:[8]

• الحمد لله تعالى أن هذا الحجر فرضه المحبة والخوف على مطالب الناس والناس بأمان في بيوتهم ، مطمئن وموقر ، ولا يطرده عدو يتوعَد الأمن والأمان.

• أن تكون قادرًا على الاستفادة من هذا الفراغ الذي تستحضره البركات والهبات الإلهية ، ومن الخطأ الجسيم أن تضيع في الملل والملل كما يفعل عدد من الناس. ذَكَرَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: “نعمتان غاب فيهما كثيرون: الحقيقة”.[9].

• علاوة على هذا ، فإن هذا الفراغ هو إحتمالية للمحاسبة على الذنوب وعدم المقدرة على طاعة الله القدير ، وفرصة لتذكر الموت الذي ينبغي أن يأتي يومًا ما.

وبهذه الطريقة سنقدم جانبًا من جوانب الطب الوقائي في الإسلام ونعرف المحجر الأول في تاريخ الإسلام وكيف أن إقامة مسألة الحجر الصحي أمر قديم قدم الإسلام ، وهذا يرجع إلى حكمة الله وبعد نظره. الرسول صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم في العصور الإسلامية الأخرى.

^{مصدر: اقرأ الموقع}