دعنا نتعرف على ضراوة تداوُل البدع

لا يمكن للأحاديث الشريفة أن تنبه بقضية حادة إلا إذا كانت من أخطر القضايا على المجتمع الإسلامي ، والابتكار من تلك الأمور التي تثبت صحة أحاديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم -. أعطه السلام – أنها ممنوعة وحذر الناس منها كتحذير عظيم. إن خوف الانتشار يكمن في تكاثر ما هو غير مقبول في الإسلام ، وتكاثر ما أنزله الله من أمور وطقوس ، من القوة التي يمكن أن تقود الأمة الإسلامية إلى فتنة واسعة تهيج العقل لأنها تعدت على أمم ماضية ، وفيما يلي مجموعة من الأحاديث الواردة في تحريم البدع:[8]

  • عن عائشة أم المؤمنين – رضي الله عنها – ذَكَرَ رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “من محدث في نرحب بنا هذه ماذا او ما لا منه هو الاجابة. “[5]

  • وتحت سلطان جابر بن عبد الله – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ذَكَرَ: “أما بالنسبة لل مسافه: عقب، عقب ذلك حسن المحادثة كتاب الله، وأفضل المبادئ التوجيهية القواعد الارشادية محمد ، شرير أغراض أحداثه ، ويأكل بدعة – هرطقة الخداع.[6]

  • ووفق أمر أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – في أمر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ما يلي: “هم مني وقيل: أنت لا اخر حاجة ماذا فعلوا بعدك ، لذلك أقول:متوتر متوتر بذور الشيامعينبعدي”.[7]

وها نحن نصل إلى خاتمة هذا المقال ، الذي نلقي فيه الضوء على مفهوم البدعة في اللغة والعرف ، عقب ذلك تحدثنا عن مسببات تداوُل البدع ، عقب ذلك أنواع البدع ، عقب ذلك ناقشنا الجدية. من تداوُل البدع والأحاديث صراحة تحريم البدع في الإسلام.

مصدر: اقرأ الموقع

تابعونا في البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء الشرق الأوسط والعالم وكافة الاستفهامات حول و كل الاسئلة المطروحة في المستقبل.

#جرى #الإجابة #عليه #لنتعرف #على #ضراوة #تداوُل #البدع