• الصلاة ركن الدين فيصلح من تبعها وتشبث بها كما أمرنا الله دينه ونصر عظيما.

• وأما من أهملها واهتم بها من أمور الدنيا ، فواجبه منتهي الصلاحية.

• ومن أحاديث أن الصلاة أول ما يتحمله المرء يوم القيامة هو حكم النبي صلى الله عليه وسلم: دعاء.

• وهذا يعني أن أولى الأعمال التي تطور لله سبحانه وتعالى هي الصلاة.

• أما إذا صلى المسلم الصلاة على حسب جدولها وعدد التلاوات الواجبة في كل صلاة ، فإنهم يحسنون أدائهم ، وقد ذكرهم الله تعالى في الركوع والسجود وحالة الطهارة والخشوع لله تعالى.

• صلاته صادقة وانتصر بإذن الرحمن.

• كما ينبغي تدقيق صلاة النافلة وعدم إهمالها ؛ لأنها تعوض عن النقص الذي قد ينشأ في أداء الركعات الواجبة.

• وهذا ما ذكره لنا الرسول صلى الله عليه وسلم ، وأمرنا أن نصلي النافلة ليختتم شُغله معهم.

• وأعمال الرجل الأخرى تختص بالصلاة ، فإذا انتبه إلى صلاته وصحّتها ترجع إلى سائر الأعمال ؛ بسبب أن الصلاة تمس القلب والنية الحسنة.

• في حالة طيبة القلب وتخلص من الحقد والبغضاء ، يجتهد الإنسان في نفذ الخير ويحب كل من حوله.

• وعندما تحرم الصلاة من القرارات الصحيحة ، يلاحظ المرء أن أعماله الأخرى تتأثر بها.

• لذلك لا بد من الحرص على أداء صلاة الفريضة والنوافل ؛ بسبب أن هذا هو أول ما يستفسر عنه المرء في القبر ويوم القيامة ، فهذا أصل الدين ، عقب ذلك سائر العمل. • يأتي عقب الزكاة أو الحج أو الصوم.

^{مصدر: اقرأ الموقع}