ودائمًا ما يرتبط احراز السنن والأجور بأداء الواجبات اليومية التي فرضها الله علينا ، وكل منها متصل بالالتزامات التي تليها. تقسم أجور السنة إلى قسمين أو جزأين على النحو الاتي:

الدفع عقب الواجبات

• رواتب ما عقب التعيين ، أو كما هي معروفة وتسمى رواتب عن عقب ، وتستهل هذه الرواتب بالضبط في اللحظة التي تنتهي فيها المهام.

• ولا يجوز إطلاقا الصلاة على هذا الطراز من الأجور ، أو كما يقولون ، أجرة متنوعة قبل الفريضة ؛ بسبب أن أوقات هذه الفرائض تنتهي بانتهاء أوقات الفريضة.

الدفع قبل الواجبات

• الطراز الثاني هو المرتبات قبل التكليفات وهي معروفة أو تُدعى رواتب عشائرية ويبدأ الزمن المعين لهذه الرواتب في بداية الأوقات الإلزامية.

• ومن المعروف أيضا أن الشخص يؤول الصلاة قبل أداء المهام ، ولكن هناك مجموعة واسعة من العلماء المختلفين الذين يقولون بوجوب دفع هذه الرواتب عقب المهام ، بسبب أن وقتهم يختتم بانتهاء المهمات.

تفضيل سنن

• لأهل السنة أجر عظيم وعظيم جدا ، لذا فإن تجهيز أهل السنة يعتبر سببا لكسب محبة الله تعالى ، كما أن الله يرفع مصير من يؤول السنة.

• والسنة ترفع مرتبة مالكها في الجنة ، كما أنها تجعل الله يغفر للرجل كل ذنوبه. كما أنه ينقذ الإنسان من عذاب جهنم. هذه الصلاة تساوي عددًا كبيرًا جدًا من الصدقات والمكافآت ، وهذا كرم عظيم من الله تعالى علينا.

فوائد الصلاة غير الضرورية

• من أهم فوائد صلاة النوافل كسب حب الله تعالى وقبوله ، لأنه يرفع من تعيين المرء لربه.

• كما أنها تقرب الناس من الله تعالى ، فهي تفرض الاختلالات والعيوب الموجودة في كل الصلوات التي يطلبها الله تعالى من عباده المسلمين.

• كما أنه يساعد على اقتناء الحسنات ، ويمحو الذنوب والمعاصي التي يرتكبها الإنسان ، فهو يضاعف الأجر والثواب ، ويغفر كل الذنوب السابقة.

• كما أنه يساعد على رفع منزلة الإنسان ، ما إذا في الدنيا أو في الآخرة ، كما تُدعى الروح ، ودائمًا تجعله طاهرًا.

• كما أن النفس تطهرها وتنيرها ، وتؤدي إلى طهارة القربان ، وتطهر الروح ، وتجعل الإنسان مستمرًا دافعًا لأداء كل الواجبات التي فرضها الله القدير في زمنه بأجمل طريقة للتقرب من الله القدير.

^{مصدر: اقرأ الموقع}