نرحب بكم مجددا متابعي الشبكة الاولي عربيا في الاجابة علي حدوتة قبل النوم للكبار فحسب رومانسية قصيرة – اخر حاجة وكافة الاسئلة المطروحة من كَافَّة انحاء البلاد العربي اخر حاجة ترجع اليكم من جديد لتحل كَافَّة الالغاز والاستفهامات حول اسفسارات كثيرة في هذه الاثناء، ونود إعلامكم أننا متواصلين دوما في الوصول الي اخر إجابات الاسئلة لديكم بحوالي يومي.
حيث نثقدم لكن حاليا مقال حول
حكاية ما قبل النوم للكبار فحسب ، حكاية حب قصيرة ، هي حكاية لعشاق ومحبي الرومانسية والخيال.
حكاية ما قبل النوم للكبار هي حكاية حب قصيرة
حكاية ما قبل النوم للكبار هي حكاية حب قصيرة
- في بلدة صغيرة تطور فتي لخطبة شابة ، إلا أنها لم تكن تعرفه ، ولم تره من قبل ولم تعرف عنه شيئًا ، وعائلته الصغيرة لا تعرف شيئًا عنه.
- كل ما هو معروف عنه أنه فتي غني شغل في الخارج لسنوات عديدة وعاد ليستقر في هذه المدينة ، بسبب أن أصوله من هذه المدينة ، ولكن ماذا عن عائلته وأين هم؟ لا فَرْدمن يعلم التفاصيل. …
الفتى يريد مقابلة أباه
- ونقل الفتى لوالد الفتاة رغبته في مقابلته والزواج من ابنته ، لذلك كان الوالد مسرورًا جدًا بهذا الفتى ، خاصة وأن أسرة الفتاة بسيطة جدًا.
- والدها يشتغل موظفا بسيطا في مؤسسة حكومية ويفتقر إلى مطالبات أولاده ، وقد أبلغ الوالد الأم بهذا الطلب وكانت سعيدة جدا لابنتها مع هذا الفتى.
موقف الفتاة من الفتى.
- كانت الأم سعيدة جدًا بهذا الخبر عندما أخبرت ابنتها كم كانت سعيدة ومحظوظة أن هذا الفتى اختارها من بين العديد من الفتيات في القرية ، لكن الأمر لم يكن متوقعًا من شابة أو كيف قالت أي شابة ذاتها في هذا. هذا مهم وقد تفاجأت وذكرت لنفسها: لماذا اختارتني؟ الكثير من جمال المدينة والعائلات المرموقة ، لماذا أنا؟
إقرئي أيضا: أجمل رومانسيات كُلّي 2023
لأني؟
- وخطر على بال الفتاة سؤال محير: لماذا اختارني هذا الفتى الثري؟ أنت تعرفني؟ كان لديه الكثير من الأفكار في رأسه في وقت لم يكن أبويه منتبهين له. كل ما يهمهم هو أنه فتي غني سيجعل ابنتهم تسكن حياة مريحة أثناء انتظارها. التقى هذا الفتى بفارغ الصبر.
حضور الشباب
- أرسل الفتى والد الفتاة المقبلة الليلة لتناول الغداء معهم ، فبدأت الأم في اقتراض المال من الأقارب لتجهيز كَافَّة الصحون والحلويات اللذيذة ، وتطلب الفتاة من والدتها منع القيام بذلك. لأنك تريد أن يعلم الفتى كيف يقطن وماذا يأكل؟ ليس لأنهم يظهرون مظهرًا كاذبًا ، يجبرونهم على مال لا يمكنهم دفعه ، ولكن بسبب أن الأم لا تستجيب لكلام الفتاة.
تخبر أمي عائلتها وأصدقائها عن هذا الحدث العجيب.
- لم تتوقف الأم دقيقة واحدة لتخبر الجميع بأنها قابلت هذا الخبر العجيب ، وكانت هذه الفتاة تغار من شابات المدينة على حظها وكيف فازت بهذا الفتى الوسيم الذي اختارها من بين شابات المدينة. قرية. … على الرغم من أنه جاء من أسرة فقيرة للغاية ولم يتكيف مع مستواه الاجتماعي. لكن لا تعرف أي من الفتيات أن هذه الفتاة لم تواجه رجلاً قط ، ولم تره ، ولا تعرف مظهره وكل ما يتحدثون عنه عن جماله.
اقرأ أيضًا: اللغة العامية وقت النوم على شكل حدوة الحصان للبالغين 2023
فارس الأحلام
- الفتاة تحدثت بمفردها ، هذا فارس الأحلام الذي كنت أنتظره طويلاً لأختطفني على حصانه الأبيض وأحقق أحلامي؟ هل كنت حقا في حلم وكانت صبوره جدا لمقابلتها ، عقب ذلك طلبت منها والدتي أن تلبس أجود ثيابها وتزينها لمقابلة رجل ، هناك فرحة خفية في قلبها ، إلا أنها تخاف منه ويخشى إظهاره. لأنها لم تكن اخر حاجة بعواقبه.
العائلة تأمل في مقابلة الفتى.
- أعدت العائلة أجود ما مِعِهُم من طعام وشراب وجلست الأم والأخوات في أجود ملابسهم وجلسوا ينتظرون الفتى ، فقد تأجل زمنه ولم يأت الفتى واعتذرت العائلة عن هذا. البعض منهم ، لكن الزمن كان قد فات ومنتصف الليل ، والشاب لم يكن قد وصل عقب.
- نامت الأختان ، وذهبت الفتاة إلى غرفتها حزينة وشعرت أن كل شيء ليس أزيد من لعبة. هذا الفتى كان يمرح معهم ، وجلست لتوجه الكثير من التهم ضد أبويها ، وكيف صدقوا هذا؟ لماذا يستنتج هذا الفتى أنه من شابات المدينة؟ لم يستطع أبويه الوجود على إجابة لأسئلتهم وناموا في سكوت.
ليلة حزينة في العائلة
- هنا شابة تجلس و تبكي وحيدة في غرفتها لا اخر حاجة لماذا كانت تبكي؟ إنها مندهشة لأنني لا أعرفه ، وأنها اخر حاجة جسمًا أن هذا ليس صحيحًا بالنسبة لي ، وأن العائلة بأكملها كانت نائمة ، حزينة للغاية لما حدث.
إجتماع
- شرع الصباح يلمع واستيقظت الفتاة وهي تطرق الباب ، فاتصلت بأمها لتفتح لها الباب ، لأنها لا تريد أن تفتح الباب بملابسها والفستان الذي ترتديه. لقد نمت هكذا البارحة. فيه ولكن والدتها لم تستمع لها بسبب أن الجميع ناموا في وقت متأخر من الليل ولم يستيقظوا في هذا الزمن المبكر ، فهو الوحيد الذي حاول النوم ولم يستطع التفكير في الأمر ، وهنا صرحت أن تفتح باب.
الفتاة مذهولة
- فتحت الفتاة الباب ، وكان فتي وسيم جدًا يطرق الباب ، إلا أنه بدا مرهقًا جدًا وملابسه متسخة. وأدرك الفتى هذا عندما سألته من أنت؟ صرحت منع إخباره من هو؟
- أخبرها أنه تعرض لحادث وأراد مساعدتها ، فجلبت له الفتاة الماء والطعام وجلست للراحة أمام المنزل ، وسألته الفتاة عما إذا كان يريد أي شيء آخر ، فأجابه. … لم أكن أتوقع أنها سوف تكون مع كل هذا الجمال ، ولكن عقب هذا وقعت نظرة الفتاة من الخجل وسألتها من أنت وهل تعرفني؟
- أجاب الفتى الذي جاء يوم يوم أمس ، وعندها أصبحت الفتاة أزيد خجلاً وتوتراً وكانت ستدخل لو لم يطلب منها النهوض قليلاً.
اقرأ أيضًا: قصص ما قبل النوم العامية للأطفال ممتعة وممتعة للأطفال
من هذا الولد
- ذَكَرَ الفتى: أعلم جسمًا أنك لا تعرفني ، لكنني أعرفك جسمًا ، وأعرف تلك العيون التي طالما حلمت بها وأعشقها. كنت أعرفك عندما كنا صغارًا ، لكنني سافرت. مع أبي وأمي في الخارج ، لكنني لن أنساك للحظة.
- لقد انتظرت أيامًا وليالٍ عندما أعود إلى مدينتي وأراك مجددًا ، وكنت أخشى ألا تكون هناك ، لكني رأيتك منذ أن جئت إلى المدينة وكنت أشاهدك وانتظرك. يوم جلست معك ، لكن لا أصدق ، هل سأجلس معك حاليا؟ عقب ذلك شعرت الفتاة بالخجل أزيد وبدأت مرة أخرى في العمل.
- إلا أنه طلب منها منع الحضور ، لأنه كان ينتظر هذه اللحظة منذ سنوات طويلة ، ولطالما أراد أن يرى عينيها ، عقب ذلك ضاعت الكلمات ، ولم تجد الفتاة ما تقول وبدأت تستمع. … يروي له من هو وعائلته الذين كانوا يعيشون في هذه المدينة ، والفتاة صامتة ولا تتفوه بكلمة ، وذكر إنني لا أريدك أن تتحدث ، لكني أريد فحسب أن أنظر إليك. انا حقا افتقدك كثيرا
وهكذا اختتمت حكاية جميلة بزواج جميل بين صبي وفتاة عقب حكاية شيقة عن هذا الفتى وقصته يمكن أن نتعلمها في آخِر القصة.
تنويه بخصوص الاجابة علي السؤال المطروح لدينا، هو من خلال مصادر ثقافية منوعة وشاملة نجلبه لكم زوارنا الاعزاء لكي يستفيد الجميع من الاجابات، لذلك تابع البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء العالم وكافة الاستفهامات والاسئلة المطروحة في المستقبل القريب.