نتشرف بعودتكم متابعين الشبكة الاولي عربيا في الاجابة علي كل الاسئلة المطروحة من كافة انحاء البلاد العربي اخر حاجة ترجع اليكم من جديد لتحل كافة الالغاز والاستفهامات حول اسفسارات كثيرة في هذه الاثناء.

خلق الله سبحانه وتعالى الكون ببشره وأرسى لهم قانونًا ومنبرًا لسكان الأرض وعبادة الله حق عبادته. النبوة هي الخلق الذي يدفع نفذ الخير والتخلي. القبيح الذي يليه اتمام إيمان المسلم.

الخليقة تجلب الأعمال الصالحة وتترك القبيح

وهناك عادات جيدة كثيرة أقرها القرآن الكريم وأكدتها سنة الرسول الكريم، منها الأمانة والثقة والتقوى والتقوى والنظرة السيئة وغيرها من الخصال التي إذا وجدت في المسلم ترفع من مكانته. تصويبه، ولكن إذا أراد المؤمن أن يدوم إيمانه ويزينه فعليه أن يتزين بهذه الخليقة التي تحثه على نفذ الخير وترك القبح، أي الحياء الذي يحظى به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم. له، عينه. لجميع الخصال التي ينبغي على المسلم الحقيقي أن يحرزها، لهذا ذكر:

  • “كل دين له أخلاق، والإسلام خلق بتواضع”. رواه ابن ماية، وصححه الألباني.
  • ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الإيمان بضع وسبعون مجموعة أولها أن لا إله إلا الله وآخرها إزالة الضرر عن الطريق، والحياء فرع من أهل الإيمان” رسول الله صلى الله عليه وسلم. صدق الله صلى الله عليه وسلم.
  • “الحياء والإيمان يجتمعان، وإذا ضاع أحدهما فقد الآخر”، صحيح الجامع.

أقوال أئمة الأمة الإسلامية في الحياء

اقتداءًا بمعلمنا وشفاعنا محمد صلى الله عليه وسلم، فقد احترم علماؤنا الحياء وكرروه، لأنه أجود شخصية يمكن وصف المؤمن فيها بأنه “حي”، عقب ذلك قالوا عنه الكثير مثل ما يلي:

  • ذكر وهب بن منبه: “الإيمان عريان، ولباسها تقوى، ومزيَّن حياء”.
  • “من يرتدي الحياء لن يرى الناس وصمة عار”.
  • “حشمتك فاحتفظ بها لك لانها … تدل على فضل الكريم وحيويته
  • “إذا ضآل الوجه ندرة حياءه .. ولا خير في الوجه إذا نزل ماءه”.
  • “ومن القبيح أن ما منعني … ركوبه كان التواضع.”

الحياء أساس كل خير، وهو دليل على صحة القلب وصلاح الروح، والأخلاق هي التي تنقذ من القذف. عقب ذلك يتبعه من ملائكته حياء الناس وآخرهم الحياء. فكل مسلمة ومسلمة تحرص على تزيينها لأنها خليقة تحفز على نفذ الخير وتترك القبيح.

تنويه بخصوص الاجابة علي السؤال المطروح لدينا خلق يبعث على نفذ الحسن وترك القبيح ، هو من خلال مصادر ثقافية منوعة وشاملة نجلبه لكم زوارنا الاعزاء لكي يستفيد الجميع من الاجابات، لذلك تابع البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء العالم وكافة الاستفهامات والاسئلة المطروحة في المستقبل القريب.