ذكر المهندس خالد يوسف فَرْدمن المشتركين في رحلة سفينة الجريمة ، أن الإرهاق الذي شعروا به في المنصرم اختفى بمجرد أن زارهم الرئيس عبد الفتاح السيسي عقب ظهور سفينة الجريمة. معروف واستقبل الثلاثاء الساعة 10 مساءً لشروع الإبحار على متن السفينة ، وعملية التجريف بالقرب من من القارب هي عملية لم تحدث حول العالم ، مشيرًا إلى أن البعض تحدث عن مؤسسة هولندية تبحر على السفينة ولكن ليس بحوزتها شيء. نتعامل مع الواقع ، وقد أشادت الشركة التي جرى التعاقد معها للإنقاذ بالمعاملة الاحترافية لمصر.

وتابع خلال لقاء مع الصحفي شريف عامر على الهواء في برنامج “ما الذي يكلم في مصر”: “النزول تحت السفينة محفوف بالمخاطر للغاية ، لأنه إذا اصطدمت الجرافة بالسفينة ستفتحها ، لذا جرت عملية التجريف باحتراف قوى وحاز على استحسان دولي. وأدَواتْ الإعلام عقب أن تحدثت عن تعقيدها في هذا الوضع ، وما حدث في قناة السويس وإبحار السفينة الذي كان جريمة ينبغي أن يُدوْنَ في التاريخ “.

ذَكَرَ: “ذَكَرَ فَرْدمن الزملاء إنه جاء ومعه كفن في يده ، مما يشير إلى الخطر الذي كان عند عملية الإبحار على متن السفينة ، نسينا الأكل والنوم ، ولم نر أولادنا أو والدينا لمدة 6 أيام ، وعندما شرعت السفينة تبحر زادت أصوات التكبير على كل العمالة.

من ناحيته ذَكَرَ القائد محمد سيد فَرْدمن المشتركين في سفينة الإنزال قبطان ميزة التجريف المشهورة خلال لقاء مع البرنامج إن الكراكة دورها في توفير العمق لتعديل السفينة الملتوية حيث تقوم باستخراجها. رمل مشبع بالماء ، وأن لجميع كراكة أساسيات أعمال التجريف ، وأنه اخر حاجة أعمال التجريف في كراكة شهيرة. من يد معلمه ورأسه في فتات الخبز “.

واضاف: “عملنا على عمق 15 ونصف ووصلنا الى ابعد بند في اسفل القناة ووصلنا الى عمق 18 مترا وهو اقرب بند وصول للقارب وكان الامر أشبه بالعمل. تحت مبنى وخشينا أن ينهار أثناء التشغيل ، فإذا كانت السفينة غير متوازنة من تحت فسوف تقع.

.

#ما #حدث #يسجل #فى #التاريخ #وتعب #الأيام #زال #بزيارة #الرئيس