شرحت لجنة حقوق الإنسان الطريقة الأنسب والأمثل لأسر ذوي متلازمة داون للتعامل مع أطفالهم.

وذكرت الهيئة – في تدوينة قبل أيام من خلال بروفايلها الإلكتروني الرئيسي الموثق من خلال موقع شبكة التدوينات المصغرة تويتر – إنه “عندما يكتشف الوالدان أن الطفل مصاب بمتلازمة داون ، ينبغي الاستعانة بفريق من مقدمي الرعاية الطبية”.

وتابع في تدوينة حملها عنوان “اليوم العالمي لمتلازمة داون” ، مبينا إلى أهمية “الانضمام إلى مجموعات الدعم من الأسر التي بحوزتها تجارب مشابهة مع طفل مصاب بمتلازمة داون”.

دعت لجنة حقوق الإنسان الآباء الذين اكتشفوا أن فَرْدمن أطفالهم مصاب بالمتلازمة ؛ منع الشعور بالقلق أو الخوف ، مع الإشارة إلى الإجراءات التي يمكن أن تساعدهم في التغلب على الصدمة والتعامل مع أطفالهم ؛ وذلك من خلال:

– البحث عن أماكن الى تقديم الرعاية الصحية للعمل التي تخطى أجود رعاية.

تكوين أو الانضمام إلى مجموعة سند (مجموعة مطالب) من الأفراد الذين مِعِهُم تجارب مشابهة.

منع تصديق الادعاءات حول متلازمة داون ؛ يقطن الأفراد المصابون بمتلازمة داون مع عائلاتهم ويذهبون إلى المدرسة ولديهم مجموعة متنوعة من الوظائف.

نوهت حقوق الإنسان إلى أن الإصابة بمتلازمة داون ليست وراثية. حيث يكون السبب الأساسي للعدوى هو عطل في انقسام البويضات عند تكوين الجنين في رحم الأم أو الحيوانات المنوية أو عند تكوين الأجنة.

نوهت وزارة الصحة إلى أن ذوي متلازمة داون قد يعانون من مضاعفات متنوعة ، منها:

تشوشات القلب مثل: أمراض القلب الخلقية.

أزمات السمع والبصر.

أزمات الغدة الدرقية ، مثل قصور الغدة الدرقية.

الأمراض المعدية بسبب ضعف جهاز المناعة.

أزمات العمود الفقري.

– داء عقلي.

– اختفاء السمع.

توقف التنفس أثناء النوم.

التهابات الأذن

#متلازمة #داون #حقوق #الإنسان #توضح #آلية #التعامل #مع #الإصابات