مجزرة القيادة العامة 29 رمضان ، كانت مجزرة القيادة العامة في رمضان انقلابًا عسكريًا للجيش السوداني في 3 حزيران / يونيو 2019 راح ضحيته أكثر من 127 متظاهرًا. ووقعت المجزرة خلال اعتصام خارج مقر قيادة الجيش بالخرطوم، وزعمت أنها كانت عقابًا لقتلى فض الاعتصام في 29 رمضان 1440. صدم الحدث المشاركين وأدى إلى زيادة الدعوات للانتقام.
مجزرة القيادة العامة 29 رمضان
دخل الجيش التركي وحلفاؤه المرتزقة كوباني في 25 حزيران / يونيو 2015 مرتدين ملابس YPJ و YPG ويحملون جثث 71 مقاتلاً ومدنيًا قتلوا خلال الهجمات التركية 2018. كان أهالي الشهداء حاضرين في القيادة العامة للقوات المسلحة، بعد اختفاء الاعتصام، يبدو أن هناك القليل من الشك حول السبب الكامن وراء المذبحة. واكد تقرير رسمي ان المؤامرة كانت “عامة بلا شك وعمل مجلس الوزراء”. نتيجة لذلك، حاولت تركيا استخدام المقبرة، حيث قُتل 379 من الرجال والنساء والأطفال الهنود العزل، كقاعدة لعملياتهم.
إقرأ أيضا :
مجزرة القيادة العامة 29 رمضان
اين يقع مقر منظمة العفو الدولية
اعتصام القيادة العامة 6 أبريل
كان اعتصام القيادة العامة في 6 أبريل / نيسان مظاهرة حاشدة ضد اعتصام الرئيس عمر البشير سرعان ما تحولت إلى أعمال عنف. فتحت القوات السودانية النار على الحشد، مما أسفر عن مقتل 35 شخصًا على الأقل حسبما ورد. ولم يغادر المتظاهرون مقر الجيش منذ ذلك الحين، وأمضى الكثيرون الليل هناك في محاولة للضغط على الجيش لمنحهم حكومة مدنية.
اعتصام القيادة العامة اليوم
واليوم يستمر الاعتصام في مقر القيادة العامة بالخرطوم وتعهد المتظاهرون بالبقاء حتى تلبية مطالبهم بالحكم المدني. كان الاعتصام مستمرا منذ 6 أبريل / نيسان، عندما أقام المتظاهرون معسكرا لأول مرة حول مقر قيادة الجيش. ومنذ ذلك الحين تضخم المنطقة باستمرار بسبب تدفق المؤيدين. يصادف اليوم الذكرى السنوية الأولى للمجزرة التي ارتكبت بحق المتظاهرين أمام القيادة العامة، والمتظاهرون عازمون على تكريم من فقدوا أرواحهم.
اعتصام القيادة العامة بالانجليزي
اعتصام القيادة العامة هو احتجاج للمواطنين السودانيين للمطالبة بحكم مدني. وقوبل المتظاهرون بالعنف من قبل قوات الأمن الحكومية التي استخدمت الغاز المسيل للدموع والذخيرة الحية لتفريق الحشد. وأصيب ما لا يقل عن 650 شخصا وتعرض 70 للاغتصاب في الهجوم. وكان الجناة من قوات الدعم السريع وميليشيات الجنجويد وقوات أمن المجلس العسكري الانتقالي.
بداية الثورة السودانية
بدأت الثورة السودانية في 18 ديسمبر 2018، بسلسلة من الاحتجاجات في الدمازين، عاصمة ولاية النيل الأزرق المهمشة تاريخيًا. بدأت موجة الاحتجاجات 2018-2019 في 19 ديسمبر 2018 ردًا على ارتفاع سعر الخبز ثلاثة أضعاف في عطبرة، ثم سرعان ما امتدت إلى بورتسودان ودنقلا والعاصمة الخرطوم. أشعل المتظاهرون النار في مقر الحزب الوطني في عطبرة وساروا نحو القصر الرئاسي في الخرطوم. الاحتجاجات السودانية 2019-2022 هي احتجاجات شوارع في السودان بدأت في منتصف سبتمبر 2019، أثناء انتقال السودان إلى الديمقراطية، حول قضايا من بينها تعيين رئيس قضاة ونائب عام جديد، وقتل المدنيين على يد قوات الدعم السريع ( مراسلون بلا حدود)، الآثار السامة للسيانيد اندلعت شرارة ثورة 2018 في خضم أزمة اقتصادية تعود جذورها إلى استقلال جنوب السودان عام 2011 وفقدانه.
مجزرة السودان اليوم
قادة الجيش السوداني متهمون بعرقلة العدالة ويجددون الدعوات لإجراء تحقيق دولي في مذبحة الخرطوم في 3 يونيو / حزيران 2019. أعربت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشليت عن قلقها إزاء مقتل تسعة محتجين على الأقل على أيدي قوات الأمن. على السلطات السودانية تسريع التحقيقات في مقتل ما لا يقل عن 100 متظاهر خارج المقر العسكري في الخرطوم. أمر القادة العسكريون الذين يسيطرون الآن في الخرطوم بشن عمليات ضد المتظاهرين أسفرت عن مقتل 87 شخصًا، بينهم 11 طفلاً، وتشير “الإبادة الجماعية في دارفور” إلى المذابح الجماعية والاغتصاب الحالية لرجال ونساء وأطفال دارفور في غرب السودان. بدأت عمليات القتل اليوم بالقول إن المساءلة والعدالة لضحايا الهجوم المميت على المتظاهرين السلميين في 3 يونيو 2019 في “هل نجوت للتو من مذبحة؟” سألت شابًا سودانيًا عندما رد على مكالمتي بعد فترة وجيزة من الأمن
اجمل ما قيل عن الثورة السودانية
كانت الثورة السودانية تحولاً رئيسياً للسلطة السياسية في السودان بدأ باحتجاجات في الشوارع في جميع أنحاء السودان في 19 ديسمبر 2018 واستمرت بالعصيان المدني المستمر لنحو ثمانية أشهر، وخلالها أطاح الانقلاب السوداني لعام 2019 بالرئيس عمر البشير. 11 أبريل بعد الثلاثين من أفضل ما قيل عن الثورة السودانية أنها كانت تحولًا رئيسيًا للسلطة السياسية في السودان بدأ باحتجاجات الشوارع في جميع أنحاء السودان في 19 ديسمبر 2018 واستمر بالعصيان المدني المستمر لمدة ثمانية أشهر تقريبًا، تم خلالها أطاح الانقلاب السوداني لعام 2019 بالرئيس عمر البشير في 11 أبريل بعد الثلاثين
فض الاعتصام بالانجليزي
كانت حركة الاعتصام موجة من الاحتجاجات التي أعقبت اعتصامات جرينسبورو في 1 فبراير 1960 في ولاية كارولينا الشمالية. استخدمت حركة الاعتصام تكتيك العمل المباشر اللاعنفي وكانت حدثًا محوريًا خلال حركة الحقوق المدنية. كان فض الاعتصام في ميدان رابعة بمثابة نقطة تحول حاسمة لمصر. منذ ذلك الحين، دأبت السلطات على حقوق المتظاهرين واستخدمت العنف لقمع المعارضة. يوثق هذا التقرير هجوم قوات الأمن السودانية على معسكر اعتصام المتظاهرين بالخرطوم في 3 يونيو 2019، وفي الأيام التالية اعترف المجلس العسكري الحاكم في السودان يوم الخميس لأول مرة بأنه فض اعتصام الخرطوم الذي خلف عشرات القتلى.