سلط مركز الإبلاغ عن العنف الأسري الضوء على أهمية الدور الذي تلعبه التغذية الصحية الجيدة في حماية الأطفال من فيروس متلازمة الشرق الاوسط كورونا المستجد (كوفيد -19) والأمراض المتنوعة.

ساعد المركز من خلال بروفايله الرئيسي والموثق على موقع شبكة التدوينات المصغرة تويتر ، في “إنفوجرافيك” مصحوباً بتغريدة جاء فيها: “التغذية الجيدة تقوي مناعة طفلك وتقيه من العدوى. إن شاء الله من الأمراض. والفيروسات.

وتابع مركز العنف الأسري ، في تدوينة أخرى ، تنوع النظام الغذائي للطفل وتقديمه بحوالي جذاب يحسن تعيين الأطعمة الصحية ، مبينا إلى أن هذا جزء من المواجهة ومكافحة العادات الغذائية السيئة وقلة الرضيع. تغذية. ممارسة الأنشطة البدنية.

ونوه العنف الأسري إلى أن التغذية الجيدة تلعب دورًا مهمًا وأساسيًا في نمو دماغ وجسم الطفل ، خاصة في السنوات الثماني الأولى من حياته ، وترفع من استطاعته على النمو والتعلم والمشاركة.

وأكد أن الأطفال الذين لا يتلقون تغذية جيدة هم الأقل قدرة على تحمل الأمراض والفيروسات مثل فيروس متلازمة الشرق الاوسط كورونا المستجد (كوفيد -19).

وأبان المركز أن البدء بالرضاعة الطبيعية خلال الساعة الأولى عقب الولادة والمحافظة عليها خلال الأشهر الستة الأولى يشارك في توفير أجود تغذية ممكنة للأطفال ، كما يوجد رابطة بين الأم والطفل في وقت مهم في حياتهم.

وتابع العنف الأسري أنه لمواكبة احتياجات الطفل الغذائية ، ينبغي إدخال الأطعمة الصلبة وشبه الصلبة في نظام الطفل الغذائي عقب الأشهر الستة الأولى من حياته.

أبرزت تقارير العنف الأسري أهمية الحفاظ على الأطعمة الصحية المتنوعة واستمرارها لسد الاحتياجات الغذائية للطفل من 6 شهور إلى 23 شهرًا.

وسلط المركز الضوء على أهمية إدراك أن النمو العقلي والبدني للطفل يشرع بالاعتناء بِحالة الأم وتغذيتها أثناء الحمل.

وأبان مركز شكاوى العنف الأسري أن هناك 4 عوامل مهمة تساهم في التغذية الصحية الجيدة للطفل في مرحلة الطفولة الباكرة ، اعتباراً بالتغذية الجيدة للوالدة في مرحلة الحمل ، عقب ذلك الرضاعة الطبيعية ، وتقديم التغذية التكميلية للطفل والمحافظة على صحته. عادات التغذية.

#مركز #إشعارات #العنف #الأسري #التغذية #الصحية #تحمي #الأطفال #من #متلازمة الشرق الاوسط كورونا