مسألة تعبير عن التعليم بالعناصر، نتشرف بعودتكم متابعين الشبكة الاولي عربيا في الاجابة علي كل الاسئلة المطروحة من كَافَّة
وبشكل يومي ومتجدد علي مدار الساعة انحاء البلاد العربي، اخر حاجة ترجع اليكم من جديد لتحل كَافَّة الالغاز والاستفهامات حول تساؤلات كثيرة في هذه الاثناء.

مسألة تعبير عن التعليم بالعناصر

التعليم هو البحث والمعرفة والدراية بشتى انواع الطرق التعليمة من قراءة او الدراسة لدى عالم والهدف الاساسي تحصيل المعرفة وتنمية العقل والذكاء وجعل الانسان على وعى وادراك بالحياة, ويتنوع التعليم باتجاهات عدة علمية وادبية ومهنية وكلها تندرج تحت البحث والاكتشاف والدراسة ومنا من يبحث في التعليم عن اللغات ليتمكن من ان يزداد من أزيد من مصدر فالتعليم هو نمى الروح وبه يحصل الفرد على الرضا الداخلي فخلقنا الله ز وجل نحب الاكتشاف ونتسائل ولنا عقل نفكر به.

شجع الاسلام على التعليم واهمية طلب العلم وعليم الابناء هو حق لجميع طفل على ابيه فقال الرسول صلى الله عليه وسلم “علموهم على سبع” اخلاقيات الاسلام والدين الاسلامي والصلاة التي هي عماد الطفل والتي تحدد اتجاهه الايجابي او السلبي كما ودعانا للتفكر بالكون وعدم الانشغال بملهيات الحياة الدنيا بل لنكون عضو فعال بالامة فقدر الراسة والبحث والقراءة ولمكرمة التعليم بيان اهميته الهائلة كانت اول اية تنزل هي اقرأ بسورة العلق بالقرآن الكريم فقال تعالى (إقراء باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق إقراء وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يدري) كما وميز الله تعالى في كتابة الكريم المتعلمين ورفعهم علامات على الغير متعلمين فمن يجرب البحث عن العلم والاكتشاف اخصه الله بمستويات مرتفعة فقال تعالى (هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون) كما وخصص الله تعالى لعلماءه مكانه خاصة وآية عن اكثر من يخشى الله هم عباده العالماء الذين تفكروا في الكون وعظمته وقدرة الله عز وجل ومعجزاته التي جعلتهم يخشون الله وكثير من العلماء والمكتشفين آمنوا خلال رحلة بحثهم العلمية ذَكَرَ تعالى (إنما يخشى الله من عباده العلماء) الاسلام اعتنى في التعليم وركز عليه كثيرا كما اوردنا في الايات السابقة ليتبعها ايضا القسم بالقلمما يُدلل على شرف العلم والقلم أداة العلم  ذَكَرَ تعالى (نَ والقلم وما يسطرون).

اما السنة النبوية فهي لم تقل ايضا تعبيرا عن اهمية العلم والحث على العلم وطلب العلم ولو كان بآخر بلدان العالم فرحلة العلم تُعتبر جهادا وكثيرا من أئمة الاسلام من عني في التعليم وجاهد وصولا لوجهته والعالم الباجث عنه ليزداد منه علما منهم من نام على باب العالم حتى يتفرغ له العالم ويزداد من علمه .كما وان طلب العلم فريضة لقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم (طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة) كما وان لطالب العلم مكرمة خاصة من الله عز وجل فهو يحفه بملائكته ذَكَرَ رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن الملائكة لا تضع أجنحتها لطالب العلم). 

للعائلة دور كبير في نشر ثقافة حب التعليم وغرسها بابنائها منذ الصغر تستهل من عمر العام للطفل بتزويده بالالعاب التعليمية والقراءة له ومحادتثته عن اسس التعليم ليتعلم الاشياء من حوله فيبتدأ بالالوان والاحرف ومن عقب ذلك مع تطور الطفل وعمره وصولا للمردسة نزرع به حب المدرسة والذهاب للتعليم تحت هدف وهو الشهادة والعلم فالعالم او المتعلم يفرض احترام المجتمع ومن حوله عليه وهو بذلك ايضا ينفع به اهله ومجتمعه وامته الاسلامية, بهذا تكون العائلة هي البذرة والاساس لزراعة ثقافة التعليم بالعائلة والبيت والتي تجعل من الابناء يتجهون الى التعليم ويخططون لاهدافهم بناء على التعليم.

من أهم ما يسقط على عاتق الدولة هو ان تقوم بالاعتناء في التعليم وتزويد المجتمع بمقومات التعليم من مدارس ومراكز وجامعات كما وتخصيص وزارة للتعليم لتعتني بادق التفاصيل للتعليم بالدولة وتتبع المنهاج وتوزع التعليم على مناهج تناسب إمكانيات الطفل لا تتعدى عليها ولا تنقص كما وتعني بالمراكز الحكومية التعليمية والمكتبات العامة والفعاليات التي تقيمها لحب القراءة ومسابقات تعليمية والتي تضم من جيع انحاء الدولة لتزرع بقلوب طلابها روح التنافس الإنشَاء والذي بذلك ينمو الطالب بهدف تعليمي يلازمه يجده بمرحلة من المراحل حق عليه ينبغي ان ينهيه قبل اي بيان اخر قد يتخذه فكل القراراةت الانجازات تأتي عقب هدف التعليم وهذا ما على الدولة من خلال معلمينها ومدارسها زراعته في ابنائها لتجعل التعليم ركن أساسي بدولتها وتقلل نسبة الامية بصورة كيرة.

واذا تحقق كل ما سبق واصبح التعليم هو عماد الامة وغاية كل اسرة بقناعه داخلية يرجع ذل باقر كبير على المجتمع ويرتقي المجتمع برقي التعليم ونرى هذا على أرض الواقع من الدولة المتعلمة وتعني بالتعلم بصورة واسعه وخير مثال بلدان اليابان التي نرى انجازاتها دولتها ترتيبها ومراكزها التي أصبحت تحكمها البشرية من غير احتياج القوانين لانالتعليم وصل لجميع منزل وعائلة باليابان فرأينا دولة راقية خالية من اي أزمات او مجاعات لو خصومات فهي التعليم يحكمها وهو خير حاكم فتقدم اليابان في مدة قصيرة هواهتمام ابنائها في التعليم بشتى انواع التعليم الهندسة والطب والصناعه وغيرها الكثير.

عماد المجتمه يحكمه التعليم وكلما كان التعليم قناعه عندالفرد بالمجتمع وعن حب ودراية ارتقى المجتمع وهذا ما نلحظه في الامة العربية بداية تطور واصبح التعليم حق كالشمس والتعليم متوفر مجاني وهو خطوة تحسب لنا كعرب.

تابعونا في البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء الشرق الأوسط والعالم وكافة الاستفهامات حول و كَافَّة الاسئلة المطروحة في المستقبل.

#مسألة #تعبير #عن #التعليم #بالعناصر