تحدثت عن المستشارة / منى حسن الزهراني ، اخصائية نوعية الحياة والسعادة الوظيفية ، نائبة سكرتير غرفة أمور المرأة في الطائف ، بمناسبة اليوم العالمي للسعادة ، إننا كلًا فخورون بأن المملكة العربية السعودية هي المملكة العربية السعودية. الأولى عربياً في مؤشرات السعادة لتقرير الأمم المتحدة ، حيث أن السعادة جزء لا يتجزأ من نوعية الحياة والإيجابية. علينا كمنظمات ومؤسسات أن نساعد الموظفين على احراز السعادة اليومية ليظلوا قادة في مصاف الدول في السعادة ، لأنها حاجة وظيفية وأولوية تساهم في إرتفاع الإنجاز ، وتستهل في خلق البيئة الملائمة للموظفين للتوصل الى هذا. الازدهار في مهامهم وخلق المساحة لهم للتوصل الى أقصى مستويات السعادة وجودة الحياة ، وغرس مفاهيم السعادة وتعزيزها في بيئة العمل للتوصل الى السعادة لدى أشخاص معينين ، الأمر الذي ينعكس إيجابًا على العائلة والأفراد. المجتمع بأكمله ، والإيجابية تصبح قيمة رئيسية في حياة الموظفين وأداة للتوصل الى أهدافهم وتطلعاتهم للنهوض في مملكتنا المملكة العربية السعودية من أجل السعادة الإيجابية في بيئة العمل.
على حسبًا للدراسات ، يقضي الشخص نصف يوم أو أزيد في العمل ، لذلك يمكن أن تكون بيئة العمل الإيجابية مصدرًا للمشاعر الإيجابية والشعور بالهدف ، وهي العوامل التي تؤثر على تحسين السعادة وجودة الحياة. في احراز إنجازات واسعة إذا اتيحت له وسائل وشروط الدعم ، يوفر كل فرد في بيئة العمل بيانًا شتىًا بناءً على خبراته وخبراته ولديه المقدرة على إحداث تأثير إيجابي من خلال العمل الذي يقوم به. خلق الظروف الملائمة للموظفين عنا فحسب كمؤسسات محفزة. الحرص والدافع مِعِهُم للتوصل الى غاياتهم والغرض الأسمى للمؤسسة التي يعملون فيها ، والضمان هو خدمة مجتمعنا بأفضل طريقة ممكنة ، ونحن وجهها بعناية واهتمام كافيين إلى الأفراد الذين يعملون بجد واجتهاد كل يوم للتوصل الى هذا

#منى #الزهراني #لـالبوابة #المملكة #العربية #السعودية #الأولى #عربيا #في #مؤشرات #السعادة