ميشيل حايك 2020 ، أحدثت توقعات ميشيل حايك 2020 الكثير من الضجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، سيما بعد ان توقع انفجار مرفأ بيروت في لبنان قبل عدة أشهر، وأحدثت توقعات ميشال حايك 2020 الكثير من الصدى والضجة من قبل رواد مواقع التواصل، بالتزامن مع الاعلان عن انفجار مرفأ بيروت الذي وقع مساء أمس الثلاثاء وخلف عدد كبير من الضحايا والجرحى.

ميشيل حايك 2020

تصدر اسم ميشال حايك مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، وذلك عقب الاعلان عن انفجار المرفأ في بيروت، وكان في وقت سابق قد حذر ميشيال حايك من وقوع انفجار ضخم سيهز أرجاء لبنان، وبدأ الجمهور بالعودة إلى توقعات ميشال حايك ٢٠٢٠ واثبات مدى مصداقيتها.

ميشال حايك 2020

تفاعل مغردون عبر مواقع التواصل مع مقطع فيديو تم نشره قبل عدة أشهر عبر صفحة ميشيل حايك يتحدث من خلاله عن توقعاته لعام 2020، كما انه توقع حدوث عدد من المعارك والضجة في منطقة مرفأ بيروت، كما وأشار إلى وجود رماد يتطاير في منطقة المرفأ في بيروت، ومع أحداث أمس الثلاثاء عاد الجمهور إلى فيديو ميشال حايك وفق توقعاته لعام 2020.

توقعات ميشال حايك 2020

ظهر ميشال حايك وهو يتحدث وفق توقعات 2020 خال مقطع فيديو تم نشره قبل عدة أشهر عن حادثة المرفأ في بيروت، وقال:” جمر تحت رماد وأم المعارك بمرفأ بيروت”، وبالتزامن مع انفجار لبنان عادت صفحة ميشال حايك لتنشر مقطع الفيديو المتداول وأرفقت نص أسفل منه:” أكثر مرة بحزن لما بتصدق توقعات.. يحمي الله لبنان”.

ميشال حايك توقعات 2023

ومع توقعات ميشال حايك ٢٠٢٠ التي تصيب في كل مرة، رغم تداول أقوال تتحدث عن كذب المنجمون ولو صدقوا، إلا انه هناك مغردين عبر مواقع التواصل الاجتماعي طالبوا ميشال حايك بالكشف عن توقعاته لعام 2023، إلا انه أجاب انه لو كشف عن توقعات ميشال حايك 2023 ستترحم على 2020، واحدثت تغريدة ميشيل حايك الكثير من الضجة بالتزامن مع سلسلة الاحداث السيئة التي تمر بها العالم .

 

View this post on Instagram

 

#mtvlebanon #MichelHayek #ميشال_حايك

A post shared by MTV Lebanon (@mtvlebanon) on

انفجار مرفأ بيروت ميشال حايك

أعلن وزير الصحة اللبناني مساء أمس الثلاثاء ان انفجار المرفأ في بيروت خلف عدد كبير من الضحايا والجرحى، كما وعملت الطواقم الطبية بكافة جهدها لتقديم المساعدات الطبية العاجلة لضحايا مرفأ بيروت، وتضامن عدد من دول العالم مع الانفجار الذي هز منطقة المرفأ في بيروت، وخرج عدد من رؤساء الدول للتضامن مع الشعب اللبناني وتقديم المساعدات للبنان.