نرحب بكم مجددا متابعي الشبكة الاولي عربيا في الاجابة علي حكم من اتى كاهنا او عرافا فسأله ولم يصدقه – اخر حاجة وكافة الاسئلة المطروحة من كَافَّة انحاء البلاد العربي اخر حاجة ترجع اليكم من جديد لتحل كَافَّة الالغاز والاستفهامات حول اسفسارات كثيرة في هذه الاثناء، ونود إعلامكم أننا متواصلين دوما في الوصول الي اخر إجابات الاسئلة لديكم بحوالي يومي.

حيث نثقدم لكن حاليا مقال حول

حكم من ذهب إلى كاهن أو عراف وسأله ولم يصدقه من الجمل التي ينبغي على المسلمين معرفتها. كان ظهور العرافين والعرافين أمرًا شائعًا بين الناس منذ العصور القديمة. في وفير من الأحيان يأتي الناس إليهم ليعرفوا المنصرم ويعرفوا ما سيأتي في المستقبل ، ولكن ما حكم هذا في الإسلام. ما سنتعلمه في هذا المقال ، وما حكم من يذهب إلى كاهن بدافع الفضول أو الرضا؟

الفرق بين العراف والكاهن

قبل أن نعرف ما هي القاعدة لمن يقترب من الكاهن أو العراف ويسأله ولا يصدقه ، سنعرف الفرق بين العراف والكاهن ، وفي هذا قولان للعراف. العلماء: أولهم أنه لا مجموعات بين الكاهن والكاهن ، وأنهما متساويان في المعنى والواقع ، وثانيهما علماء يفرقون بين الكاهن والكاهن ، وقالوا: العراف هو الذي يدعي علمه بأمور المنصرم وما حدث في الأمور ، بمقدمات وأسباب يمكن الاستنتاج عليها من المنصرم ، كقضايا عملية السرقة مثلا ونحوها. أما الكاهن فهو الذي يروي ما سيحدث في المستقبل ويؤكد بمعرفته كل الأنباء ، كما يصر عدد من الكهنة أنه على اتصال بالشياطين.[1]

حكم من يأتي إلى كاهن أو كاهن ويسأله ولا يؤمن به

في الحديث عن تقصير من يذهب إلى كاهن أو عراف ويسأل ولا يؤمن به: حرام وغير صحيح ؛ لأنه من كبائر الذنوب ، ومن نفذ هذا لم يقبل الحكم. أربعين. الليالي كما جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من جاء العراف وسأله عن شيء لم تقبل عليه صلاة الأربعين).[2]أي: من ذهب إلى العراف وإن لم يصدقه فقد حرم من أجره أربعين ليلة عقابا على ذنبه ونهي عنه وعليه أن يجازيه ويؤدبه. حتى أتخلى عن هذا الكاذب والمستهجن.[3]

قواعد حول مطالبة الكاهن والعراف ببناء حجة عليها

عقب معرفة حكم الكاهن أو العراف الذي سأله ولم يصدقه وتحريمه ، ما حكم الاستنتاج على العراف أو الكاهن ضده ، وهذا جائز. ولا خطير على المسلم في اساءة سمعة الكاهن وأتباعه وبين الكهنة والعرافين ، وإثبات الحجة بإنكار ما يدعونه ، وإنكار فعلهم بالذهاب إلى مكانهم. وجوب إذا استطاع المسلم الوصول إلى طريق ، وهو أمر بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وهذا بناء على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ماذا تفعلون؟ هل ترى؟ ذَكَرَ ابن صياد: كن صادقا معي كاذبا. ذَكَرَ النبي صلى الله عليه وسلم: هل أنت محتار؟ ذَكَرَ النبي صلى الله عليه وسلم: (كفتك في الخفاء). ذَكَرَ ابن صياد: هي الأرض.[4]، الله أعلم.[5]

قرر من سيأتي كاهنًا أو كاهنًا ، واطلب موافقتك.

عقب معرفة رأي من ذهب إلى كاهن أو عراف سأله ولم يصدقه ، ولكن ما رأي من جاء بكاهن إيمانه ، وهناك مجموعات بين العلماء؟ ؟ وفي أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من اقترب عراف أو كاهن فآمنه بما يقول ، ولم يصدق ما هبط على محمد.[6]وظاهر الحديث: كفر من صدق كلام الكهنة والعرافين ، وذكر عدد من العلماء: هو أقل الكفر ، ولا يخرج عن مذهب الإسلام ، وذكر عدد من العلماء: لا. ، واليقين في القول هل هو أكبر أو أقل من الكفر ، والأرجح أنه أكبر الكفر. الكاهن يعلم معرفة غير المرئي ، ولكن إذا كان يؤمن بشيء ، مثل شيء له صلة بمرض ، أو دراسة ، أو ما إلى هذا ، فهو يعتبر شكاً بسيطاً ، والله أعلم.[7]

هكذا عرفنا الفرق بين العراف والكاهن ، وأجبنا على سؤال حول رأي كاهن أو عراف سأله ولم يؤمن به ، أو بإيمانه ، وعرفنا الرأي. حول مسألة الكاهن والعبد للجدل بخصوصها.

تنويه بخصوص الاجابة علي السؤال المطروح لدينا، هو من خلال مصادر ثقافية منوعة وشاملة نجلبه لكم زوارنا الاعزاء لكي يستفيد الجميع من الاجابات، لذلك تابع البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء العالم وكافة الاستفهامات والاسئلة المطروحة في المستقبل القريب.