قصة نور السجينه في برنامج مالك المكتبي الشهير في الوطن العربي، حيث يعد برنامج مكتبي من البرامج التي حظيت بشعبية كبيرة لدى الجمهور العربي في تناوله للعديد من الموضوعات والقضايا الاجتماعية التي تهم الجميع وتحدث في برنامجه عن قصة نور السجين التي صارت حديث الرواد والنشطاء. مواقع التواصل الاجتماعي، وتزايد البحث عن قصة نور السجين على برنامج مالك المكتبي الذي سنلتقي به اليوم.

من هو مالك المكتبي؟

مالك مكتبي، من مواليد 1981، صحفي لبناني قدم العديد من البرامج التلفزيونية واشتهر ببرنامجه الاجتماعي الأحمر خط البيض وبرنامج مكتبي المتميز. ولد في بيروت وله ثلاثة أشقاء. متخصص في إدارة الأعمال في القطاع المالي والمصرفي من الجامعة اللبنانية الأمريكية في لبنان وحاصل على درجة الماجستير في الدراسات والعلاقات الدولية من الجامعة. عاشت لندن خمسة عشر عامًا في المملكة العربية السعودية ثم عادت إلى لبنان.

كان يحضر الجلسات الإعلامية ويوصلها إلى الصحفي مارسيل غانم في الجامعة وكان يحبها كثيرًا، وسمح له بحضور استوديو تسجيل People Talk والمساعدة في إعداده، وكانت أولى خطوات العمل الصحفي مع حلقة عمر إل بي سي من حياتي التي أعدها مارسيل وساهم في أن يصبح لاحقًا أحد معدي البرنامج. يتحدث الناس على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال، وأجروا العديد من المقابلات التلفزيونية المباشرة مع الوجوه السياسية الدولية، وأعدوا العديد من الحلقات الشبابية والقضايا السياسية والاجتماعية والحساسة، وفي عام 2008 عرضت إدارة المحطة استضافة برنامج. الاجتماعي في القضايا الانسانية واسمه ريد خط البيض وكان معروفا على نطاق واسع. إلى .

قصة نور السجينه في برنامج مالك المكتبي

الإعلامي مالك مكتبي، في برنامجه أحمر خط العريض لقناة LBC على النايل سات، وهو برنامج متخصص في القضايا الإنسانية، سلط الضوء على قصة اجتماعية أثرت في قلوب المشاهدين في التليفزيون، ركزت على الأسيرة نور، 25 عاما، المسجونة في غرفتها. قبل خمسة عشر عاما، استقبل مالك مكتبي والد نور، السيد أحمد، الذي تحدث عن بعض المشاكل العائلية وقصة ابنته التي بدأت قبل 15 عاما عندما ضربها بعد أن قصت جدتها شعرها الطويل أثناء كانت نائمة، واستقبلت مالك أيضًا والدة نور، السيدة براء، التي كشفت أنها تعرضت للعنف من قبل زوجها، وروت قصة ابنتها نور، وهي تصف مظهرها بعد أن حبست نفسها في الغرفة.

وبدأت هذه القصة بعد أن وصلت رسالة على إنستجرام من صاحب مكتبي كانت سبب استضافة والدي الشابة، وكشفت المحتوى البعيد للرسالة، حيث كشف المرسل عن وجود صراخ وعنف. من قبل زوجها في منزل جيرانها منذ سنوات، وأشارت إلى أنها اكتشفت مؤخرًا أن ابنة الزوجين. في حالة نفسية صعبة يحبس نفسه في غرفته ولا يتركها.

تفاصيل القصة كالتالي: نور فتاة كانت من الأفضل في دراستها وهي في السابعة من عمرها، وتميزت بشعرها الطويل الذي أحبه كثيرا وكانت تقيسه كل يوم، ثم قصته جدتها. أثناء نومه وعندما قص شعره وسأله من قام بقصه فقالوا له إنها جدته فقام. أساءت إلى جدتها وأبدت كراهيتها لها، وضربها الأب بعد أن رفضت تقبيل يد جدتها، واعتذرت عن الإهانة، وهي في المنزل منذ 15 عامًا وتهرب عندما ترى أحدًا، لم تغادر المنزل أبدًا، ولا تواجه والدها أبدًا، في حال أراد أحدهم أن يضايقها بمهاجمتهم وعدم تناول الطعام لمدة ثلاثة أيام وأكثر، ولديها شعر مجعد كبير، وأصبحت مخيفة جدًا، حيث تعاني من اصفرار أسنانها الطويلة، ولا تستحم أبدًا، ولها رائحة كريهة لا يقترب منها أحد لهذه الرائحة لعدم الاستحمام أو التنظيف. بحد ذاتها.

هذه تفاصيل قصة نور السجينه في برنامج مالك المكتبي التي حبست نفسها في غرفة لمدة خمسة عشر عاما، تحدث والدا نور بالتفصيل عنها وعن تفاصيل ابنتهما نور التي لا أحد. يمكنك إخراجها من هذا الوضع الذي تعيش فيه.