استكشاف عن الانتماء – نبض مصر الإجابة

2017-07-17T00: 45: 41 + 00: 00 مؤلف

الانتماء رسالة فيها التباس ومعاني كثيرة ، إلا أن المفهوم عندما تسمعه أو تقرأه من النظرة الأولى وقبل الخوض فيه هو البلاد ، فهل هو صحيح؟ تعرف على هذه الحقيقة وافهمها.

من يعتقد أن فكر الإنسان هو ما يحدد ارتباطه ببيئته المادية أو الفكرية أو الجماعية ومصيره وجوهر وطنه.

الانتماء لشيء لا يمنع هذا التَواصُل من الارتباط بالآخرين ، طالما أن المبدأ هو تلك المنفعة التي جرى إنتاجها ولا يزال يتم الحصول عليها ، بالإضافة إلى منفعتك ومنفعة حياتك التي تخصك. المشاركون في الموقِع ، الفكر ، العمل أو الأشياء الأخرى التي تخصك ، تفاصيل أزيد عن نبض مصر.

يعتبر مفهوم الانتماء من المفاهيم التي نوقشت بحوالي متكرر في المدة الأخيرة ، وتنوعت تعريفات تلك الكلمة على حسب المفاهيم المختلطة وعقول التفكير وأنواعها ، ويمكن التعامل مع هذه التعريفات على النحو الاتي:

الانتماء على حسب النسبة المئوية لشيء ما لكيفية إسناد الأصل لبلدك ، فتقول أوروبية أو عربية ، وفي هذا هناك ارتباط مادي ومعنوي بهذا ، إذا كنت أنتمي لك ، فأنا لك ، فحسب. كما تنسب المرأة إلى رجل ، فيقال إنها زوجة فلان وكذا ، أي هو ، ممتلكات ، إلخ. جنسية.

• أن يكون أصل الدين الذي نشأت من أجله حياة إنسانية كاملة ، وهو الإسلام ، بكل ما تحمله الكلمة من ارتباط نفسي وروحي.
• إنه فخر الفرد وحبه للانتماء إلى دينه على حسب أساليب وضوابط علاقاته الشخصية والاجتماعية التي تثبت كماله في حين ينتمي إليه من الدين وحبه له.

• العضوية تعني ارتباط الشخص بشيء ما ، على سبيل المثال ، ارتباط الشخص بعائلته أو بلده أو المجتمع الذي نشأ فيه.
• في اللغة ، يعني الانتماء الانتماء إلى شيء ما ، وقد يرى البعض أن الانتماء يعني ارتباط الفرد بعنصر من محيطه.
• لذا ، حاولي الحفاظ على الرابطة التي توحده
• وبين هذا العنصر الكامل ، العاطفي والعاطفي ، ومن ناحية أخرى ، يُعرف بالانتماء من أجل رفع الشيء والنمو فيه والشعور بالفخر والاعتزاز به.

بدت انقسامات متعددة في الانتماء ، وهناك من شغل على تقسيمها بالمعنى والمعاني إلى:

الانتماء القومي – وهو الأكثر شيوعًا – الانتماء الديني والانتماء الفكري ، ولكن من وجهة نظري انقسام انقسم بين عدد من الكتاب بحيث تتجزأ العضوية إلى نوعين:

الأول: الانتماء الفطري ، مثال على الانتماء للإنسانية ، والثاني: الانتماء المكتسب ، ويمكن تقسيمه إلى ثلاثة أقسام:

أ- الانتماء التربوي للعائلة ، كالربط والدفاع والعمل لحساب العائلة والدين والوطن من بعدهم. ب- الانتماء إلى القيم والمفكرين والمبادئ والأخلاق والأخلاق ومثال هذا الإيمان والميل إلى الفكر الموحد كتوجهات أيديولوجية أو تيارات متعددة من التحزب السياسي. ج- الانتماء المؤقت أو الداخلي المتعلق بهدف ينتمي إلى مجموعة ، مثل العضوية في مجموعة العمل.

تُأبان أهمية الانتماءات من خلال صِحة أنه إذا كان كل فرد ينتمي حقًا إلى دين وأسرته ومجتمعه ، لمدة قصيرة جدًا ، فسيحدث ما يلي:

• تداوُل العواطف بين أشخاص العائلة.
• أزمات أقل.
• الإخلاص في العمل.
• تطور المجتمع.

• ضعف البرامج التي تنمي هذه الروح الجماعية للانتماء للفرد.
• ضعف القائمين على التعليم.
• عطل في ثقافة الفرد.
• الظروف البيئية.
• ليس هناك ريب في أن تحسين ثقافة التعاون والنمو والنمو الترابطي في الفرد منذ سن باكرة هو عامل مهم لهذا الفرد ليكون مسؤولا اجتماعيا في سن الشيخوخة.
• يسقط العبء الأكبر هنا على العائلة ، وبعد هذا يسقط الدور على عاتق المؤسسات التربوية.
• لذلك ينبغي على المؤسسات التربوية معالجة مفهوم الانتماء وتحفيز الأطفال والشباب على خدمة البلاد والتطوع.

: