التطبيقات التربوية لنظرية بافلوف وآراء النقاد اجابة السؤال

تضم نظرية بافلوف العديد من التطبيقات التي يمكن استعمالها في مجالات متعددة ، ومن أهم هذه المجالات مجال التعليم ، حيث تضم نظرية بافلوف على عدد من التطبيقات التعليمية ، من أهمها:

• منع كل الانحرافات التي تحدث في الفصل بين الطلاب ، ويتم هذا من خلال تقديم مثيرات مشروطة وغير ذات صلة أثناء الانخراط في البرنامج التعليمي.
• تيقن من أن تعليم الطلاب متصل بالدوافع الشخصية لجميع منهم ، وليس فحسب من خلال وجود المحفز غير المشروط ، لأنه في معظم الحالات ، خاصة عندما يختفي المحفز الشرطي ، يتم استثناء رد الفعل العلمي للطلبة.
• ويمكن الاستفادة من ظاهرة إعاقة رد الفعل لدى الطلاب للتخلص من عدد من العادات غير السارة لدى عدد من هؤلاء الطلاب خاصة أثناء التعلم أو أثناء القراءة والكتابة.
• الدعم الخارجي هو فَرْدمن الأساليب الرئيسية المستخدمة في عملية التعلم في الزمن الحالي.
• أيضًا ، من أهم تطبيقات هذه النظرية سند التغيير السلوكي للمجال العاطفي أو المساهمة في تحسين التطبيع الثقافي لشخصية كل فرد. شخص.

تطبيقات أخرى لنظرية بافلوف

تضم نظرية بافلوف على العديد من التطبيقات التي يمكن تنزيلها بالإضافة إلى التطبيقات التربوية لنظرية بافلوف.

شهور هذه المجالات التي يمكن تطبيق نظرية بافلوف فيها هو مجال التسويق وخاصة تصَرُف المستفيد.

طبقت نظرية بافلوف على تصَرُف المستفيد

• من أهم هذه التطبيقات العادِيَة استجابة العديد من المستهلكين بمجرد سماعهم لكلمة الخصومات ، لأنها تثير الرغبة في التسوق ، حتى عندما لا تكون هناك حاجة لهذا المنتج في وقت معين.
• هذه النظرية مفيدة أيضًا عند العمل مع عدد من العلامات التجارية المخصصة ، حيث يربط المستفيد اسم المنتج أو علامته التجارية بإدراك معين يأتي عقب مساعي تسويقية متواصلة أو عقب الامتحان الشخصي للمنتج أو العلامة التجارية ، ومثال على هذا هو ارتباط العلامة التجارية. الناس يتمتع نيوتروجينا بشرة صافية ومشرقة لمعظم الناس.
• تعد مؤسسة Coca-Cola العالمية مثالًا ساطعًا لعلامة تجارية مشهورة طبقت هذه النظرية منذ سنوات وحققت نجاحًا كبيرًا حيث ربطت الشركة حملاتها التسويقية بمختلف الأنشطة اليومية والعوامل البيئية ، بما في هذا الرياضة والحرارة والجفاف. حيث أن هذه الأنشطة تتعدى من إحساس الناس بالعطش في وجود الحل وهو من نتاج الشركة.