وأعرب الكاتب إبراهيم السليم عن أمله في أن تترجم الجهود الجبارة التي جرت خلال العام المنصرم من فيروس متلازمة الشرق الاوسط كورونا إلى دراما رمضان. أن تكون دلالة إلى هذه المدة الزمنية بداخل إطار درامي ، كإطار احترافي تألقت فيه المملكة.

وكتب السليمان ، من خلال بروفايله الرئيسي على موقع التدوين المصغر شبكة التدوينات المصغرة تويتر: “ما الجهود الهائلة التي وقعت خلال العام المنصرم من فيروس متلازمة الشرق الاوسط كورونا ، ظننت أنني سأكون حاضرا بقوة في تسليط الضوء عليه في كل الأعمال التليفزيونية والتعامل معها. في قالب اجتماعي دراماتيكي يؤسسها كقيمة أخلاقية تتألق فيها بلادنا من غير غيرها .. العديد من بلدان العالم ، الأولى ، بعيدة كل البعد عن إفراغها من قيمتها الهائلة بسبب سطحية الاحتمالات السامة.

وفي السياق نفسه تابع قوله الكاتب في مُتتالية تدوينات: “آلاف الحالات ما إذا كانت قصص جنودنا الأبطَال أو مواقف صفوفنا الأولى أمام متلازمة الشرق الاوسط كورونا أو وقائع لقاء سعوديين من بلدان”. العالم خلال الجائحة ، يمكن نسج عشرات الأعمال الدرامية حوله لتكون تجسيدًا ومرجعًا لهذه الحقبة الزمنية بداخل إطار درامي “.



#السليمان #توقعنا #مساعي #المملكة #الجبارة #في #التصدى #لكورونا #تجسد #في #الدراما #الرمضانية