وأعرب الكاتب إبراهيم السليم عن أمله في أن تترجم الجهود الجبارة التي جرت خلال العام المنصرم من فيروس متلازمة الشرق الاوسط كورونا إلى دراما رمضان. أن تكون دلالة إلى هذه المدة الزمنية بداخل إطار درامي ، كإطار احترافي تألقت فيه المملكة.
وكتب السليمان ، من خلال بروفايله الرئيسي على موقع التدوين المصغر شبكة التدوينات المصغرة تويتر: “ما الجهود الهائلة التي وقعت خلال العام المنصرم من فيروس متلازمة الشرق الاوسط كورونا ، ظننت أنني سأكون حاضرا بقوة في تسليط الضوء عليه في كل الأعمال التليفزيونية والتعامل معها. في قالب اجتماعي دراماتيكي يؤسسها كقيمة أخلاقية تتألق فيها بلادنا من غير غيرها .. العديد من بلدان العالم ، الأولى ، بعيدة كل البعد عن إفراغها من قيمتها الهائلة بسبب سطحية الاحتمالات السامة.
وفي السياق نفسه تابع قوله الكاتب في مُتتالية تدوينات: “آلاف الحالات ما إذا كانت قصص جنودنا الأبطَال أو مواقف صفوفنا الأولى أمام متلازمة الشرق الاوسط كورونا أو وقائع لقاء سعوديين من بلدان”. العالم خلال الجائحة ، يمكن نسج عشرات الأعمال الدرامية حوله لتكون تجسيدًا ومرجعًا لهذه الحقبة الزمنية بداخل إطار درامي “.
الجهود الهائلة التي بذلت خلال العام الأخير من تداوُل فيروس متلازمة الشرق الاوسط كورونا ، ظننت أنني سأكون حاضرا بقوة من خلال تسليط الضوء عليه في كل الأعمال التليفزيونية ومعالجته بنمط اجتماعي دراماتيكي يرسخه كقيمة أخلاقية تتألق فيها بلادنا. من غير أن تفرغ بقية بلدان العالم الأول من قيمته الهائلة بسبب سطحية الإسقاطات السامة.
– ابراهيم السليماني (@ 70sul) 15 نيسان 2023
آلاف الحالات ما إذا كانت حكايات جنودنا الأبطَال أو مواقف لصفوفنا الأمامية أمام متلازمة الشرق الاوسط كورونا ، أو أحداث تجمع سعوديين من بلدان العالم أثناء الوباء ، ويمكنك نسج العشرات من حولهم. الأعمال الدرامية.أن تكون تجسيدًا ومرجعًا لهذه المدة الزمنية بداخل إطار درامي.
– ابراهيم السليماني (@ 70sul) 15 نيسان 2023
#السليمان #توقعنا #مساعي #المملكة #الجبارة #في #التصدى #لكورونا #تجسد #في #الدراما #الرمضانية