حقيقة اعتزال ادهم نابلسي الفن، فيديو سبب اعتزال الفنان ادهم النابلسي الفن نهائيا، تصدر خبر اعتزال النجم ادهم نابلسي الغناء مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، وتم تداول وسم عبر موقع تويتر تحت عنوان اعتزال أدهم النابلسى الغناء وسط تساؤلات جمهوره حول السبب من وراء قرار الاعتزال الذي اكد انه لا رجعة فيه، نقدم لكم خلال المقال جميع التفاصيل المتعلقة باعتزال نابلسي الغناء .

اعتزال ادهم نابلسي الغناء

احدث فيديو النابلسي حالة من الصدمة لدى الجمهور، حينما تم تداول مقطع فيديو له يتحدث عن اعتزاله الغناء بشكل نهائي لا رجعة فيه، كما ان الجمهور لم يصدق الامر وتم الحديث ان الموضوع مجرد مزحه، حتى خرج واكد النابلسي ان قراراه جاء صائباً وهو يطمح لترك الفن ولكن لن يترك طموحه وسيبقى مستمر في الطريق الصحيح، شاكراً جمهوره على ما قدموه له من دعم.

حقيقة اعتزال ادهم نابلسي الغناء

تصدر فيديو اعتزال النابلسي محركات البحث، كما تم تداول وسم تحت اسم ادهم النابلس، وتفاعل المغردون مع خبر اعتزال أدهم الفنان الاردني الفن:” التريند الي صار على ادهم النابلسي قبل فترة بسؤال: شو قال ادهم النابلسي ؟ ف بترد عليه صفحة القرآن : يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي (24)
اليوم ادهم طلع واعتزل الغناء امتثالاً ل قوله تعالى: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾.

ادهم نابلسي تويتر

وكتب آخر تحت وسم اعتزال النابلس الفن: ” يا ليتني قدمت لحياتي!

كانت مجرد ترند طلع ع مغني، كانت مجرد صورة نظر لها البعض كانها صدفة، وتداولها الجميع واليوم صارت حقيقة!

باعتزاله اعترف : “كنت بطريق لا يرضي الله”، واليوم دعا ربه يرجع لرضى الله، اعترافه يدل إنه كل من سلك طريقه شايفين الخطأ ومصرين عليه.

شرح قصيدة دمعة على الفن للصف السابع

فيديو اعتزال ادهم نابلس الغناء

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Adham Nabulsi (@adhamnabulsi) 

سبب اعتزال ادهم نابلسي الفن

شارك النابلسي جمهوره فيديو مباشر له وهو يتحدث عن سبب اعتزاله الغناء واعلن انه منذ وقت كبير كان يفكر بالامر

حتى حانت اللحظة المناسبة لإعلان ذلك للجمهور، واكد النابلسي ان طريق الفن والغناء لا يرضي الله

وانه يسعى لرضا الله من خلال الفن، كما وجه النابلس في الفيديو الختامي له الشكرو التحية لجمهوره العريق الذي رافقه طوال مسيرته الفنية، واشار انهيسعى الى تحقيق احلامه وفق مرضاة الله.