تحضير نص اشكالية التعبير في الادب الجزائري الحديث – اخر حاجة، نتشرف بعودتكم متابعين الشبكة الاولي عربيا في الاجابة علي كل الاسئلة المطروحة من كَافَّة انحاء البلاد العربي، السعودية بمجرد ترجع اليكم من جديد لتحل كَافَّة الالغاز والاستفهامات حول اسفسارات كثيرة في هذه الاثناء.

“تحضير نص اشكالية التعبير في الادب الجزائري الحديث” عزيزي السائل ان كنت تنظُر عن هذا سؤال فانت في الموقِع الصحيح تابعوا معنا… لقد وصلت الى الي أجود موقع إجابات “اخر حاجة”
نحن في موقع “اخر حاجة” نعمل على مدار الساعة لتزويد الاجابات الصحيحة والدقيقة لكم من خلال موقعنا ونحاول بكل جهد  توفير الاجابات الدقيقة من مصادر بحثية موثوقة,بإمكانكم ابحث من خلال موقعنا عن أزيد سؤال يدور بخاطرك.

الجواب الصحيح
المقاس

مطالعة موجهة : إشكالية التعبير في الأدب الجزائري

اكتشـــاف معطيـــات النـــص:

نموذج الإجابة الأول
تسأل المؤلفة مسألة الأدب الجزائري وتخص الأعمال التي سُجلت باللغة الفرنسية. وهي مسألة نقدية تهتم بالأدب الجزائري المكسو بحلة فرنسية
ترى الناقدة أن اللغة الفرنسية لم تجرد الأدباء الجزائريين من شخصيتهم كما أرادت لها فرنسا بل كانت عاملا من العوامل التي ساعدتهم على فرض أنفسهم وقيمهم وتقاليدهم.
أهم الأفكار الواردة في النص:
حدد فكرة كل فقرة
1. وحدة الأدب الجزائري أثناء الاستعمار بالرغم من اختلاف أداته
2. الأدب الوطني و القومي سلاح من أسلحة المعركة.
3. لغة التعبير جزء من شخصية الأديب.
4. استغلال الأدباء الجزائريين للغة الفرنسية لتطبيِق أنفسهم وفي التعبير عن قيمهم وتقاليدهم.
5. تأسف عدد من الأدباء لعجزهم عن التعبير بلغتهم الأم.
6. تساؤل الكاتبة حول مشكلة الكاتب الجزائري الذي يوظف اللغة الفرنسية في أدبه.
الإجابة عن الأسئلة التي قَدَمَتَها الناقدة في خاتمة النص:
إن الكاتب الجزائري الذي يدون باللغة الفرنسية ينبغي أن يقف إلى جانب شعبه ويلتزم بقضاياه الوطنية والقومية، ويشعر بالمشاكل التي يتخبط فيها شعبه، حتى يكتشف مجتمعه صدى لمعاناته في نتاج هذا الكاتب، وبذلك يشارك الأديب في معركتي التحرير والبناء بالرغم من استخدامه للغة عدوه، والواقع الأدبي في الجزائر أثناء الاستعمار خير دليل على نجاح العملية الإبداعية باللغة الفرنسية لدى الجزائريين مثل روايات محمد ديب ومالك حداد وقصائده.
نموذج الإجابة الثاني
ـ طرحت الكاتبة مسألة الكتابة الأدبية في الجزائر .
وطبيعة هذه المسألة هو النزاع بين رأيين هما , 1) : إن الكتابة باللغة الفرنسية في الأدب الجزائري تعتبر أدبا وطنيا . 2) : ورأي لا يعترف إلا باللغة العربية
ـ نظرتها إلى هذه المسألة : الأدب الجزائري الذي اتخذ اللغة الفرنسية أداة تعبير له هو أدب شعبي قومي , طالما أنه أراد أن يكون سلاحا من أسلحة المعركة , فقد استمد منها قوته , وطاقته , بل هو جزء من تاريخها .
ـ أهم الأفكار الواردة في النص :
1) تفرد العملية الأدبية في الجزائر ( تعتبر ………. استمراريتها )
2) وحدة الأدب الجزائري ( وإذا ……………… العدو )
3) وطنية محمد ديب ( يقول محمد ديب ………. تاريخها )
4) مسببات الكتابة باللغة الفرنسية ( والكاتب ……… بلغتي )
5) تساؤلات الناقدة ( وبعبارة ………… أبعادها )
ـ يقف الكاتب الذي يدون بهذه اللغة إلى جانب الشعب الجزائري , ويشعر بمشاكله , وهو يكتشف صدى لمشاكله في نتاج هذا الكاتب , الذي أسهم في معركة التحرير , والذي هو يساهم في معركة الإنشَاء
مباحثة معطيـــات النــــص:
نموذج الإجابة الأول
ينتمي النص إلى فن المقال النقدي، ومن خصائصه معالجة مسألة الأدب بلغة بسيطة وأفكار جلية وتوظيف المصطلحات النقدية كألفاظ: الأدب، الكاتب، الشاعر، اللغة، الإبداع، أداة تعبير، عواطف وأفكار.
هيكلة النص
المزودة:
وحدة الأدب الجزائري بالرغم من تنوع أداته
تنوع لغات الأدب الجزائري، بداعي أحوال خاصة ما بين الحربين العالميتين وبعد الثورة.
العرض:
خضوع الأديب للغة باعتبار أنها جزء من شخصيته.
قدرة الأدب الجزائري على استغلال اللغة الفرنسية للتعبير عن قضاياه الوطنية.
مأساة الأدباء الجزائريين بداعي سجنهم في لغة العدو، وعدم تمكنهم من التعبير بلغة وطنهم.
الخاتمة:
ما مشكلة الكاتب الجزائري الذي يدون باللغة الفرنسية، وما موقعه في المعركة؟
ونستنتج من هذه المنهجية أن الناقدة تركت الإشكالية مكشوفة على عدة احتمالات، وخاصة من خلال تساؤلاتها في خاتمة المقال.
إلى أي مجال توافق الكاتبة في اطلاقها؟ علل واستشهد.
الكاتبة قدمت اطلاقها بحوالي موضوعي فرغم أن الأديب الجزائري استطاع أن ينفذ مما كانت يدبره له المستعمر ولم يتجرد من شخصيته إلا أن عدد من الأدباء عجزوا عن التعبير بحوالي أجود عن مشاعرهم واعتبروا أن لغة العدو هي سجن ومنفى يحاصرهم مثل ما هو خصوص الروائي والشاعر الجزائري مالك حداد.
نموذج الإجابة الثاني
ـ ينتمي النص إلى فن المقال النقدي الذي موضوعه( الشعر والنثر )
من خصائصه : 1) تقديم الموضوع 2) عرضه 3) الخاتمة ( تساؤلات )
وقد تميز بتناوله مسألة الإبداع باللغة الفرنسية , ومدي تعبيره عن المجتمع الجزائري , وكذا مساهمته في معركة التحرير و معركة الإنشَاء
ـ وضع هيكلة فكرية للنص :
ـ تميز العملية الأدبية في الجزائر
ـ واحدية الأدب الجزائري
ـ صلة اللغة بشخصية المبدع
ـ الاستفادة من اللغة الفرنسية لخدمة أهداف الشعب الجزائري
ـ أوافق الكاتبة في اطلاقها , بداعي أن الكتاب الجزائريين الذين كتبوا باللغة الفرنسية عبروا عن مسائل اجتماعية يتألم منها المجتمع الجزائري , وأيضا عبروا عن تطلعات شعبهم السياسية فدعوا إلى استقلال البلاد , ومن هؤلاء الكتاب مولود فرعون في حكاية ” ابن الفقير ” ومحمد ديب في ثلاثيته , وكاتب ياسين في ” نجمة ” وعبد الحميد بن هدوقة في ” آخِر البارحة “
استثمار موارد النص
نموذج الإجابة الأول
النمط المعتمد في النص هو التفسيري حيث تطور الكاتبة ظاهرة الكتابة باللغة الفرنسية لدى الأدباء الجزائريين في العصر الحديث، مبرزة الأسباب والظروف التي حتمت عليهم الخضوع لتلك اللغة، معتمدة على الشرح والتحليل. ودعمت هذا النمط بالنمط الحجاجي من خلال تقديمها لعدة الأدلة المنطقية وخاصة في استشهادها بآراء عدد من الأدباء المعنيين بالظاهرة.
النص خاضع للانسجام والاتساق لأنه يعالج ظاهرة واحدة وحولها دارت كل الأفكار من التمهيد إلى الخاتمة.
نموذج الإجابة الثاني
ـ النمط المعتمد هو النمط التفسيري ” الشارح “
ـ خصائصه : يوفر بيانات غير معروفة لدى القارئ , ويقوم بتوسيعها
وعرض أسبابها ونتائجها .
ـ نعم تميز النص بالاتساق والانسجام , لأنها قدمته مجملا عقب ذلك شرعت تفصله مستعينة في هذا بأدوات الربط المتنوعة حروف الجر ( في , ب , على
عن ….) أدوات التوكيد ( إن , قد ) وحروف العطف ( بل , أو ..)
أدوات الربط المنطقي ( إذا … فلا يعني )

تابعونا في البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء الشرق الأوسط والعالم وكافة الاستفهامات حول و كَافَّة الاسئلة المطروحة في المستقبل.

#تحضير #نص #اشكالية #التعبير #في #الادب #الجزائري #الحديث #المعلمين #العرب