رواية رحم للايجار الجزء الثاني ، حظيت رواية رحم للإيجار الحزء الثاني للكاتبة ريحانه الجنه على اهتمام ونسبة بحث عبر مواقع التواصل، ويسعى الجميع لتحميل رحم للإيجار الجزء الثاني، والتي تجمع بين ابطال العمل شهاب وتمارا وتعتبر رحم للإيجار روايه رومانسية مليئة بالكثير من المغامرات بين تمارا وشهاب، ويحظى الجمهور لتحميلها pdf، حيث تميزت الكاتبة ريحانه الجنة بسرد تفاصيلها كاملة.

رواية رحم للايجار الجزء الثاني

تتألق الكاتبة ريحانه الجنة في رواية رحم للإيجار الجزء الثاني في سرد كامل تفاصيلها، وهي رواية رومانسية تجمع ما بين شهاب وتمارا، حيث تربطهما علاقة حب وطيدة، وتدورة الكثير من المغامرات والاحداث المشوقة في رحم للايجار الجزء الثاني، ويترق المشاهد تحميل الجزء الثاني من رحم للإيجار بطولة تمارا وشهاب.

تحميل رواية رحم للايجار الجزء الثاني كاملة

ول مشهد في الرواية واللي هيجمع بين شهاب وتمارا في كومبود شهير شهاب بيجري الصبح بدري كعادته كل يوم اول لما يصحي. وهو بيجري لفت نظره بنت بتريننج رياضي وشكلها جميل جدااا بتجري في الممر التاني عكس اتجاهه هو. وقف بص عليها شوية مش عارف ليه لفتت نظره. بس فجأة لقي في اتنين شبان بعربية سبور رايحين في نفس اتجاهها ووقفه قصادها يقطعوا عليها الطريق. استغرب وقرب علشان يشوف فيه ايه. لقي واحد منهم نزل ووقف قصادها بيكلمها.

تحميل رواية رحم للإيجار الجزء الثاني pdf

الشاب الاول وقف قصدها وبسماجة ابتسم  :  هاي انتي جديدة في الكوموند هنا مش كدة

تمارا وقفت وهي بتاخد نفسها من الجري . واستغربت منه رفعت حاجبها وببرود. نعم؟! وانت مالك انت جديدة قديمة خاليك في حالك.

الشاب بغرور: انت واضح انك فعلا جديدة علشان كدة  لسة ماتعرفنيش انا مودي سليم. تقريبا احنا من اوائل الملاك هنا واعرف كل اللي ساكنين هنا انتي اسمك ايه ومن عيلة مين.

تمارا بخنقة مش عارفة تداريها ابتسمت بسخرية: اهاه. انت بقي عامل فيها Boss بقي وكدة امممم. طيب بص يا بن الحلال انت تبعد عن سكتي خالص انا بالاخص. تشوفني اكنك ماشوفتنيش. امين واياك تفكر تكلمني تاني. انا يا امور مش من النوع بتاعك. فاهمني.

رواية رحم للايجار الجزء الثاني شهاب وتمارا

ولفت علشان تمشي لقت مودي مسك ايديها.

مودي:استني بس انا لسة بتكلم

وقبل ما يكمل كلامه كان دراعه في ايد تمارا ولوتله دراعه وضغطت بقوة وهي بتجز علي سنانها من الغضب وبتحزير وغضب.

تمارا: ايدك دي لو فكرت بس تلمسني بيها تاني المرة الجاية اقسم بالله هقطعهالك سامع. انا غير اي واحدة تعرفهاولما تعرف انا مين وقتها هتخاف حتي تسلم عليا .

مودي كان بيتألم وبيحاول يخلص ايده من قبضة تمارا. بس مش عارف صاحبه عمرو نزل وبيحاول يفك الاشتباك ده

تحميل رواية رحم للايجار الجزء الثاني

عمرو: يا انسة مش كدة هو في ايه انتي بتقولي شكل للبيع وهو قالك ايه يعني سيبي ايده بقي هتكسري دراعه.

تمارا لسة متملكة من مودي ورافضة تسيبه بصت لعمرو بغضب وهي بتحزره: كلمه كمان ودراعك هيكون مكان دراعه انت سامع.

شهاب استغرب من البنت دي ازاي قادرة تعمل كدة ولقي فعلا مودي بيتألم ودراعه ممكن يتكسر فقرر يدخل. وقرب منهم بحضوره القوي كاعادته وبهدوء.

شهاب: اظن الموقف مايستدعيش كل ده كان كفاية تمشي وبس اتفضلي سيبي دراعه كدة ممكن تكسريه.

اقرأ أيضاً: تحميل رواية سقطرى pdf حنان لاشين

رواية رحم للايجار الجزء الثاني فيس بوك

تمارا رفعت حاجبها بتحدي وبصتله بسخرية: وانت تبقي مين بقي ان شاء الله . بقولك ايه خاليك في حالك واتكل انت.  مايخصكش اصلا.

شهاب اتغاظ من اسلوبها وغرورها كور قبضة ايده وقرب منها اكتر وبقوة. قولت سيبي ايده ولمي لسانك اللي عايز قطعه ده احسنلك انتي مش عارفة بتكلمي مين

تمارا بعناد : لا مش هسيبه واللي عندك  اعمله انتوا واضح كدة انكم شوية عيال فافي عايزة تتربي وانا بقي هعرفكم حدودكم وان مش اي حد يتشقت.

رواية رحم للإيجار الجزء الثاني ريحانه الجنه

شهاب جاب اخره منها مد ايده ومسك ايديها اللي ماسكه بيها دراع مودي وبقوة فكك ايده منها مودي مسك دراعه وهو بيتالم وبعد عنهم. تمارا اتغلت وغضبت لما شهاب مسك ايديها ولتدخل وكمان من وقفته الثابته ونظرة عنيه اللي كلها تحدي انها تقدر ترد عليه. وبكل قوة قورة قبضة ايدها وضرت شهاب بوكس في وشه .. مودي وعمرو ركبه عربيتهم ومشيوا. اما شهاب فكان لسة بيستوعب انها جاتلها الجراة تعمل كدة وتضربه . لف وشه ليها  وهو بيطحن سنانه من الغيظ قرب منها علشان يرد الضربة بس اتراجع لانها في النهاية بنت.

رواية رحم للايجار الجزء الثاني بقلم ريحانه الجنه

تألقت الكاتبة المصرية ريحانه الجنة في سرد التفاصيل لرواية رحم للإيجار الجزء الثاني والمليئة بالكثير من التفاصيل المثيرة والمشوقة، ونسعى ان نقدم لكم كل ما هو ممتع ومفيد من الروايات، معكم الان تحميل الجزء التاني من رحم للايجار للكاتبة ريحانه الجنة.

تحميل رواية رحم للايجار الجزء الثاني ريحانه الجنه pdf