• تستهل حكاية الرسول رسالة الله تعالى في القرآن الكريم في زمن فرعون عدو الله الذي حكم مصر في هذا الزمن ، وفي حكاية ولادته – صلى الله عليه وسلم – معجزة ودرس من الله القدير. القدس وحرق شعب مصر ، ما عدا بني إسرائيل ، فطلب من كهنته تفسير الحلم وقالوا له أنه يمكن للمرء أن يخرج من هذا الجانب أو من بني إسرائيل ونهاية. كان ملك فرعون على يديه ، عقب ذلك أمر فرعون بقتل كل رجال بني إسرائيل الذين ولدوا عقب هذا اليوم ، ولكن الله القدير استطاع أن يحمي نبيه من مكائد فرعون. عقب ولادته أوحى لأمه أن ترميه في النيل ، وضمن الله خلاصه. كان قلبها عقيمًا ، وبعد إصرارها على رعاية الطفل ، وافق فرعون إجباريًا ، لكن موسى نبذ إرضاع كَافَّة النساء المرضعات في القصر حتى أحضرهن الله إلى أمه وأخذت رضعته وأرجعها الله تعالى لها. المولود بقوته.[4]

• نشأ موسى في قصر فرعون ، من غير أن يدري الفرعون أصل موسى ، ودون أن يدري أن هلاكه سوف يكون في يد موسى عقب مدة ، وبعد أن كبر موسى – عليه السلام – علم أن ملكه. ترجع أصولهم إلى بني إسرائيل ، الذين آذار فرعونهم اليميني وأتباعه أشكالًا متعددة من القهر والاضطهاد ، وفي فَرْدمن الأيام نظر رجلين يتقاتلان أحدهما كان من قومه ، فانتصر على زميله وهو. قتل رجلا من المصريين عن طريق الخطأ وهو يدافع عن المستضعفين من شعبه.[4]

• هرب إلى أرض مديانة حيث التقى بنبي الله شعيب وتزوج من ابنته وعمل معه لمدة عشر سنوات. ووجههم الموقِع إليه ، على أمل إشعال النار فيه ، ولكن لما وصل التفت إليه الله تعالى وأمره بالذهاب إلى فرعون ورجاله ، حاثًا إياهم على عبادة الله وترك الكفر والشرك. وأصر على كفره واتهم موسى وهارون بإهانة واستعمال السحر والشعوذة لخداع المصريين وإبعادهم عن أسلوبهم المثالي في الإيمان والعبادة.[4]

• فخرج فرعون وجيشه في تعقب موسى وبني إسرائيل ، حتى استطاع موسى ورجاله من عبور البحر عقب أن ضربوه بقضيبهم.[4]

^{مصدر: اقرأ الموقع}