رغم التحديات والصعوبات والصعوبات الصعبة التي تواجه مصر اليوم ، فإن الحفاظ على الجبهة الداخلية ككل كافٍ لتحقيق النصر وتدمير الشائعات والمكائد والجدل في بدايتها وبغض النظر عن غضبها ، وهو ما يعيدنا إلى ما قاله الرئيس السيسي. ندوات تدريبية لقواتنا المسلحة:

“رغم أن قدراتنا قبل حرب أكتوبر لم تسمح لنا باختراق أعماق سيناء لأكثر من 20 كيلومترًا ، إلا أن النصر تحقق وأخذنا أرضًا من عدو لم يستسلم حتى تذوق الثمن الحقيقي للحرب ، وهذا الإرادة والدم والمخاطرة .. ثمن باهظ دفعته مصر لإعادة بناء سيناء. لإجبار إسرائيل على قبول السلام … ”

وهذا ما يجعلنا نكرر مع الرئيس السيسي مقولته المفضلة: “جيشنا الذي استحق أن يفعل ذلك مع العدو الصهيوني ، قادر على فعل ذلك في كل مرة ، سواء كان مرئيًا أو غير مرئي ، كما هو الحال الآن. .. ”

قوتنا الناعمة
ربما يعيدنا العاشر من رمضان إلى ذكرى الانتصارات العظيمة التي سيذكرنا التاريخ بها لفترة طويلة لاختبارها ودراستها والتأمل فيها. من أجل اخر حاجة درس ، يجب أن تستلهم هذه الروح الحماسية جميع مؤسساتنا في أداء واجباتها ومهامها ، بالإضافة إلى تحويل الوعي والأفكار وفهم الواقع والوعي بمشاكل الشباب الحالية والمستقبلية. على أساس متين. حتى يعرف كيف يدعم بلاده بروح عالية ومعرفة وإيمان بقيمة الوطن.

لا نحتاج إلى قوتنا الناعمة في الإعلام والثقافة والفن والرياضة والبحث لنلعب دورنا المبتكر في الدفاع عن شؤوننا المصيرية والدفاع عن حقوقنا وتقوية الوطن في وجه رياح الفتنة والشائعات التي لا يوقفها مبدعوها. استهداف جبهتنا الداخلية على أمل خلق ثغرة تسمح لهم بتحقيق أهدافهم وتجر مصر إلى الفوضى … وهذا يزيد من حروبهم الغاضبة عندما تلوح في الأفق ثمار الإنجاز أو بوادر الاستقرار والازدهار. حفظ الله مصر ويقيّد أهلها بالأصفاد إلى يوم الدين.

ملاحظة: تم كتابة محتوى هذا الخبر بواسطة بوابة فيتو ولا يعكس آراء مصر اليوم. على الأرجح ، تم نقله مع محتواه ، بدءًا من بوابة فيتو ، ولسنا مسؤولين عن محتوى الأخبار والعناية بالمصدر المذكور سابقًا.

ملحوظة: محتوى هذا الخبر كتبته ولا يعبر عن وجهة نظر بل على العكس ينتقل بالمحتوى كما هو ولسنا مسئولين عن محتوى الخبر وتخزينه. المصدر المذكور سابقا.

.

#جيشنا #قادر #على #أن #يفعلها #في #كل #مرة