خريشة لا يوافق على إبداء اعتراضات على المرشحين على القوائم الانتخابية

ندد حسن خريشة ، النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي ، باستخدام المؤسسات الرسمية وأجهزة السلطة في إثارة اعتراضات على المرشحين على القوائم المتنوعة.

وذكر خريشة ، على صفحته على فيسبوك ، “المبدأ هو أن تكون (مؤسسات السلطة) حيادية وتخدم العملية الانتخابية”.

ونوه خريشة إلى أن زعيم فتح دلال سلامة وصفها شخصيا بأنها تخطى طعون ضد مرشحين لأسباب واهية.

واستفسر خريشة: هل هكذا تستهل الانتخابات؟ وأين مُتتالية الشرف؟

وتابع: “حرصنا على منع تقديم طعون ضد فَرْدمن ، لا شعب ولا قوائم ، ونحن راضون عما صرحت الهيئة الانتخابية أنه مستقل وحيادي وحيادي”.

بحسب للمادة 61 من قانون الانتخابات العامة رقم (1) لسنة 2007 ، تخضع السلطة التنفيذية وأجهزتها المتنوعة لموقف الحياد في كل فترات الانتخابات.

وصرحت لجنة الانتخابات المركزية ، مساء الخميس ، إستلامها 230 اعتراضا في نهاية مدة الاعتراضات على القوائم والمرشحين للانتخابات النيابية.

وأبانت الهيئة ، في بيان لها ، أنها إستلمت حوالي 230 تصديًا على القوائم والمرشحين ، تركز معظمها على المرشحين من حيث الإقامة الدائمة والاستقالات والأحكام والاعتراضات على تنظيم المرشحين على قوائم وطلبات المرشحين. انسحاب المرشحين. .

وذكرت الهيئة: إنها تدرس الاعتراضات المزودة وتصدر قرارا بخصوصها خلال الأيام الثلاثة المقبلة ، بحيث يتم إخطار المعترض والمعترض عليه كتابة بقرارهما في كل من هذه الاعتراضات.

وأبانت مصادر متماثلة أن فتح ، وعبر دلال سلامة ، أثارت عشرات الاعتراضات على مرشحين من قوائم متعددة ، منها (11) تصديًا على أسس واهية ضد مُتتالية القدس ، تاريخنا.

جرى انتقاد هذه الاعتراضات على مجال واسع على منصات التراسل الاجتماعي. فتح تُكذب خطاب التكريم الذي وقعه المشاركون في لِقاءْ القاهرة.

من جهتها ، قالت حماس وقائمتها الانتخابية “القدس زماننا” أنها لم تخطى أي طعون ضد أي مُتتالية مرشحين لانتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني “الفترة الأولى من انتخابات المجلس الوطني الفلسطيني. . “

وذكرت حماس في بيان إعلامي إنها لم تتقدم بأي استئناف “لأننا نؤمن بأهمية خلق جو من التحدي الحرة والمشرفة بين شعبنا ، واحترامنا لجميع قوائم المرشحين وثقتنا بأن الانتخابات هي بوابة. إلى الوحدة والعمل المشترك بما يؤول إلى تسوية البيت الفلسطيني باشتراك كل المكونات الوطنية.