قال نائب المجلس التشريعي ناصر عبد الجواد ، مرشح قائمة “القدس تاريخنا” ، إن ما يجري في القدس يدل على صحة الاقتراب من أن الانتخابات يجب أن تفرض على الاحتلال في المدينة وأن تكون العدو يجب أن تكون. ملزمة بذلك.

وأضاف عبد الجواد أن الأحداث فرصة للضغط على الاحتلال ، وأن القدس لن تخضع للعدو ، وستدفع ثمناً باهظاً إذا أحبطت الانتخابات ، وغير مستعدة لها.

وأوضح أن هذا يعطي مؤشرا على قدرة المقدسيين على صد أي عقبات يضعها الاحتلال أمام الانتخابات لأن القدس خط أحمر ويجب ألا تتدخل في الانتخابات في المدينة.

ودعا عبد الجواد كل أبناء الشعب الفلسطيني إلى نصرة أهل القدس في تضحياتهم وجهادهم.

وشدد على ضرورة تحركات نصرة لأهل القدس لزيادة صمودهم وصمودهم ، ويشعر العدو أن القدس خط أحمر.

قال: “على الأمة العربية والإسلامية أن تنهض وتفضح زيف التطبيع وأصالة الشعوب العربية والإسلامية”.

وأضاف: “لا شك أن ما يحدث في القدس يؤكد أن المدينة تستحق أن تكون عنوان قائمتنا الانتخابية”.

وقال عبد الجواد إن “الأيام” تثبت أن القدس ستبقى العنوان والهدف والقبلة ، وأنها ستلعب دورًا في تغيير واقعنا ومستقبلنا.

وحيا سكان القدس على هذه المناصب الشريفة والعظيمة التي ترفع رؤوسهم كثيرا وتؤكد أن أهل القدس ثابتين وواضحين وثابتين على الأرض.



#عبد #الجواد #ما #يجري #في #القدس #يؤكد #القدرة #على #فرض #الانتخابات #على #الاحتلال #وكالة #اخر حاجة #للأنباء