وأكد المدير التنفيذي إلى اللجنة الانتخابات المركزية هشام كحيل أن الهيئة بصدد اعتماد مراقبين ، حيث جرت الموافقة حتى حاليا على أزيد من 70 ناحية تفتيشية وأكثر من 7000 مراقب و 1250 إعلاميًا ، بالإضافة إلى وفود عالمية. انتظار.

وذكر كحيل إنه محظور نشر برامج انتخابية ودعوة الناخبين للتصويت للقائمة قبل أن تستهل مدة الحملة الانتخابية في الثلاثين من الشهر الحالي والتي تنتهي قبل ساعة من موعد التصويت.

وتابع أن هناك قيوداً على السلطة التنفيذية في منع ستعمال مواردها الخاصة للترويج لأحد وأن الهيئة ستبرم تمعاهدة مع وسائل الإعلام الرسمية ، ستتاح من خلالها لجميع القوائم فرص متساوية لعرض برامجها الانتخابية ووقت متساو بالمشاركة. مع هذه الهيئة الرسمية.

وطالب كحيل القوائم بالالتزام بقواعد الحملة الانتخابية التي ستنشر من خلال كتيب يوزع على كل القوائم ولا سيما منع اقامة الاحزاب بسبب وباء “متلازمة الشرق الاوسط كورونا” وحظر الافتراء والقذف على المرشح. القائمة ، ووقف النزاعات المذهبية أو المذهبية أو النزاعات التي تتعلق بالجنس والعرق والدين ، ودعوة كل القوائم إلى التقيد بهذه الشروط ، وكل من يخالفها يتقدم بشكوى ضده لدى الجهات القضائية.

وبخصوص متابعة مفوضية الانتخابات على مواقع التراسل الاجتماعي من أجل التأكد من منع ستعمال هذه المنصة للدعاية قبل موعد تدشينها ، أبان: “نطلب من كل مُتتالية من مواقع التراسل الخاصة بهم ، فنقوم بمتابعتها ونراقبها. ، ولكن لا يمكننا متابعة البروفايلات الشخصية التي تروّج لطرف آخر إلا من خلال الشكاوى التي نتلقاها من خلال “مواطنون” أو أدلة أخرى “.

وذكر كحيل إن الإجراءات الصحية جارية قبل العملية الانتخابية وأثناءها ، حيث جرى توفير كل متطلبات الوقاية والتعقيم ، مبينًا أن عدد الناخبين في كل محطة لن يتعدى 600 ناخب ، مبينًا أنه جرى فرض قيود على العدد. من المراقبين داخل المحطة ، بِالتَعاون مع وزارة الصحة على أساس مقاس الغرفة ، ذكر أنه جرى إضافة عدد المؤسسات بسبب الجائحة و 70 مركزًا إلى 1090 4800 محطة.

وتابع: “في المدة المقبلة سوف نقوم بعمل محاكاة شريط مصور فعلية لعملية التصويت في ظل وباء” متلازمة الشرق الاوسط كورونا “، لطمأنة المواطنين بعدم وجود مخاطر ، وسننشرها على التلفزيون الرئيسي وعلى مواقع التراسل الاجتماعي. ، بالإضافة إلى وجود متطوعين خارج المؤسسات للحفاظ على المساحَة بين المواطنين.

ونوه إلى أنه سوف يتم نشر القوائم ورموزها الانتخابية وأسماء المرشحين الثلاثاء المقبل ، من خلال الموقع الإلكتروني للهيئة ، وفي مكاتب الدائرة الانتخابية ، ليتمكن الجمهور من الاطلاع عليها خلال ثلاثة أيام وتقديمها. إحتمالية لأي مواطن يريد معارضة أي اسم أو مُتتالية.

وأبان أن أي مواطن يمكنه الطعن في مُتتالية أو مرشح أمام مفوضية الانتخابات بما يُؤكَد اعتراضه ، متابعا أن الهيئة ستمنح ثلاثة أيام للنظر في هذه الاعتراضات وإصدار القرار وإخطار المعترض ، وفي حال منع اقتناعه. من بيان الهيئة ، يمكنه عرض نفسه على المحكمة الانتخابية في غضون ثلاثة أيام للطعن في القرار. الهيئة ، التي من جهتها ، تبت في كل الطعون المزودة إليها في غضون سبعة أيام ، وبعد هذا الموعد النهائي ، تصبح القوائم نهائية.

وأبان كحيل: “في حالة سحب مُتتالية واحدة أو أزيد ، نقوم بتبديل الترتيب. فمثلاً إذا سُحبت القائمة رقم 15 ، فإن القائمة 16 تصبح 15 والقائمة الأخيرة تصبح 35 بدلاً من 36 وهكذا شارع”.

وخلص كحيل إلى أن آخر موعد للانسحاب هو على حسب التقويم في 29 من الشهر الحالي ، وشجع المرشحين على منع طباعة البرامج الانتخابية والإعلانات والصور الخاصة بالمرشحين إلا عند التأكد من ثبات الأرقام عقب انتهاء مدة التعليق.



#كحيل #اعتماد #حوالي #لجنة #تفتيشية #و7 #آلاف #مراقب #و1250 #صحفيا #مؤسسة #اخر حاجة #للأنباء