مجزرة القيادة العامة 29 رمضان ، وكانت مجزرة القيادة العامة في 29 رمضان انقلاباً عسكرياً لقوات الأمن السودانية خلفت 246 قتيلاً و 1356 جريحاً. جاء الهجوم على معسكر اعتصام المتظاهرين بمثابة صدمة للمشاركين، وكثير منهم كانوا غير مسلحين ومسالمين. تم إلقاء اللوم على قلة الأمن في موقع المجزرة في ارتفاع عدد القتلى.

</p>
<h2>مجزرة القيادة العامة 29 رمضان</h2>
<p>

مجزرة القيادة العامة 29 رمضان

وقعت مذبحة جاليانوالا باغ، المعروفة أيضًا باسم مذبحة أمريتسار، في 13 أبريل 1919. تجمهر حشد كبير من المسالمين على أهالي شهداء المجزرة التي حدثت بالقرب من القيادة العامة للقوات المسلحة، بعد اختفاء الاعتصام – يبدو أن هناك القليل من الشك حول السبب الكامن وراء المجازر. كانت المؤامرة “عامة بلا شك وعمل مجلسها، وفقًا لتقرير رسمي، قتلت قواته 379 من الرجال والنساء والأطفال الهنود العزل وجرحت حوالي 1200. ونتيجة لذلك، قتل داير

إقرأ أيضا :

مجزرة القيادة العامة 29 رمضان
مجزرة القيادة العامة 29 رمضان

اعتصام القيادة العامة 6 أبريل

اعتصام القيادة العامة 6 أبريل

كان اعتصام القيادة العامة في 6 أبريل / نيسان مظاهرة حاشدة خرجت خارج مقر قيادة الجيش في السودان. وكان المتظاهرون يطالبون الجيش بإزاحة الرئيس عمر البشير من السلطة. تحول الاعتصام إلى أعمال عنف في 3 يونيو، عندما فتحت ميليشيا الجنجويد النار على الحشد، مما أسفر عن مقتل العشرات.

اعتصام القيادة العامة اليوم

اعتصام القيادة العامة اليوم

تواصل اليوم اعتصام القيادة العامة في الخرطوم بالسودان. بدأ هذا الاعتصام في 6 أبريل، قبل خمسة أيام من قيام الجيش بإطاحة عمر البشير، دكتاتور السودان البالغ من العمر 29 عامًا. ظل المتظاهرون في أماكنهم طوال الإطاحة بالبشير والانتقال إلى حكومة مدنية. وفقًا لتقرير الأمين العام الصادر في مارس / آذار 2023، نقلاً عن وسائل الإعلام بما في ذلك تلك الموجودة في أعلى مستويات القيادة، يجب السماح لها بالتظاهر السلمي. لكن في 13 أيار / مايو 2019 قامت القوات الأمنية بتفريق الاعتصام بالعنف بالغاز المسيل للدموع والذخيرة الحية. ونتيجة لذلك، جُرح أكثر من 650 شخصًا وتعرض 70 شخصًا للاغتصاب. كان مرتكبو هذا العنف هم قوات الدعم السريع وميليشيات الجنجويد وقوات أمن المجلس العسكري الانتقالي. وكان الدافع وراء هذا الهجوم هو تفريق الاعتصام. واليوم، بعد مرور عام على هذه المجزرة، لا يزال المتظاهرون يتظاهرون بشكل سلمي في اعتصام القيادة العامة بالخرطوم.

اعتصام القيادة العامة بالانجليزي

اعتصام القيادة العامة بالانجليزي

اعتصام القيادة العامة كان احتجاجا للمدنيين السودانيين للمطالبة بحكم مدني. ووقع الاعتصام أمام المقر العسكري بالخرطوم. قامت القوات الحكومية بتفريق المتظاهرين في 3 حزيران / يونيو 2019. استخدمت الحكومة الغاز المسيل للدموع والذخيرة الحية ضد المتظاهرين، مما أدى إلى إصابة أكثر من 650 شخصًا و 70 حالة اغتصاب. مرتكبو الهجوم هم قوات الدعم السريع وميليشيات الجنجويد وقوات أمن المجلس العسكري الانتقالي.

بداية الثورة السودانية

بداية الثورة السودانية

بدأت الثورة السودانية في 18 ديسمبر 2018، بسلسلة من الاحتجاجات في الدمازين، عاصمة ولاية النيل الأزرق المهمشة تاريخيًا. الانتفاضة ضد الرئيس عمر البشير ليست الأولى في تاريخ السودان، لكنها الأولى منذ انفصال أكبر دولة أفريقية سابقة في عام 2011. اندلعت شرارة ثورة 2018 وسط أزمة اقتصادية تعود جذورها إلى استقلال 2011 في السودان. جنوب السودان وفقدان الكثير من عائداته النفطية. الجيل الذي يقود الانتفاضة هو الجيل الذي ولد ونشأ خلال 30 عاما من حكم عمر البشير. لقد كانوا الهدف الرئيسي لنظامه القمعي ويطالبون بإنهاء حكمه. أهداف الثورة هي الإطاحة بالرئيس البشير والانتقال إلى حكومة ديمقراطية.

مجزرة السودان اليوم

مجزرة السودان اليوم

اتُهم قادة عسكريون سودانيون بعرقلة العدالة وإعاقة التقدم في التحقيق في مذبحة الخرطوم. ودعا المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة إلى تسريع التحقيق، وتتزايد الضغوط الدولية على السودان لضمان تقديم المسؤولين عن عمليات القتل إلى العدالة.

اجمل ما قيل عن الثورة السودانية

اجمل ما قيل عن الثورة السودانية

كانت الثورة السودانية تحولًا رئيسيًا للسلطة السياسية في السودان، حيث بدأت باحتجاجات الشوارع في جميع أنحاء السودان في 19 ديسمبر 2018 واستمرت مع العصيان المدني المستمر لمدة ثمانية أشهر تقريبًا. وضعت الثورة جدولاً زمنياً لإجراء انتخابات ديمقراطية وبدأت عملية الانتقال إلى الحكم المدني. ومع ذلك، كانت المرحلة الانتقالية محفوفة بالتحديات، بما في ذلك تجدد التمرد والركود الاقتصادي وانتهاكات حقوق الإنسان. على الرغم من هذه التحديات، يواصل الشعب السوداني النضال من أجل حقوقه وحريته.

فض الاعتصام بالانجليزي

فض الاعتصام بالانجليزي

كان فض الاعتصام نقطة تحول لمصر. منذ ذلك الحين، دأبت السلطات على الدوس على حقوق المتظاهرين. يوثق هذا التقرير هجوم قوات الأمن السودانية على معسكر اعتصام المتظاهرين بالخرطوم في 3 حزيران / يونيو 2019 وفي الأيام التالية. واستمر فض الاعتصام 12 ساعة، وكان من بين القتلى ثلاثة من صحفيي الجزيرة الإنجليز، محمد فهمي، وبيتر جريست.