هم الذين خرجوا على إمام المسلمين، وخالفوا طاعته التي هي من طاعة الله، ورسوله صلى الله عليه وسلم ، والخوارج هم الذين ثاروا على إمام المسلمين، وانتهكوا طاعته، وهي طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. إنهم أعداء الله ورسوله، وسيظلون كذلك حتى يعودوا إلى الصراط المستقيم.

</p>
<h2>هم الذين خرجوا على إمام المسلمين، وخالفوا طاعته التي هي من طاعة الله، ورسوله صلى الله عليه وسلم</h2>
<p>

هم الذين خرجوا على إمام المسلمين، وخالفوا طاعته التي هي من طاعة الله، ورسوله صلى الله عليه وسلم

إن الذين ثاروا على إمام المسلمين وانتهكوا طاعته فعلوا ذلك لعدم اعتقادهم بوجوب طاعته. ظنوا أنهم يمكن أن يعصوه ولا يزالوا يعتبرون مسلمين. ولكن هذا ليس هو الحال. يذكر القرآن بوضوح أن أولئك الذين لا يطيعون النبي محمد ليسوا مؤمنين حقيقيين بالإسلام

إقرأ أيضا :

.