وفاة عبد العزيز بوتفليقة ، تصدر خبر موت الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة اليوم الجمعة محركات البحث، وسط التساؤل حول حقيقة وفاة بوتفليقة، كما تم تداول اخبار تتحدث عن وفاة الرئيس السابق عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وسط الحديث عن موت بوتفليقة اليوم، نوضح لكم خلال المقال حقيقة وفاة الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة
وفاة عبد العزيز بوتفليقة
حقيقة وفاه بوتفليقة اليوم بشكل مفاجئ عن عمر يناهز الخامسة والثمانون عاماً، ضجت مواقع التواصل بتداول وفاة بوتفليقة اليوم، وسط الحديث عن سبب وفاته ، ويشار ان الرئيس السابق بوتفليقة كان قد خضع للعلاج في سويسرا مؤخراً بعد تعرضه لوعكة صحية ألمت به، وعاد إلى حياته الطبيعية، وتم تداول سابقاً اخبار تتحدث عن وفاته.
موت بوتفليقة
هل موت بوتفليقة اليوم صحيح، تساءل مغردون في الجزائر حول حقيقة وفاة الرئيس السابق بوتفليقة بعد صراع مع المرض، سيما وانه كان يعاني مؤخراً من مضاعفات مرض سرطان المعدة ، وتم معالجته في احدى المصحات افي باريس، واستمر لأكثر من أسبوع بعد إصابته بإغماء مفاجئ في مسقط رأسه الجزائر، ليتصدر خبر وفاة بوتفليقه اليوم محركات البحث.
وفاة بوتفليقة اليوم
انتشر اليوم اخبار عبر محركات البحث ومواقع التواصل حول وفاة الرئيس الجزائري السابق بوتفليقة، وأحدث خبر موت بوتفليقه الكثير من الضجة عبر منصات التواصل، سيما وانه تم نشر صور لبوتفليقة وهو على سرير المرض، كما تم تداول خبر موته من قبل مواقع جزائرية كبيرة، لنبين لكم اليوم حقيقة وفاته.
عبد العزيز بوتفليقة ويكيبيديا
الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة من مواليد الثاني من مارس 1937، ويعتبر الرئيس العاشر للجزائر منذ التكوين والرئيس السابع منذ الاستقلال. في يناير 2005 عيّنه المؤتمر الثامن رئيساً لحزب جبهة التحرير الوطني، وبو تفليقة من مواليد وجدة المغربية، التحق بعد نهاية دراسته الثانوية بصفوف جيش التحرير الوطني الجزائري وهو في 19 من عمره في عام 1956، في نوفمبر 2012 تجاوز في مدة حكمه مدة حكم الرئيس هواري بومدين ليصبح أطول رؤساء الجزائر حكماً، واحدث خبر وفاته اليوم بلبلة كبيرة في الجزائر.
حقيقة وفاة الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة
تحققنا من خبر وفاة بوتفليقة الرئيس الجزائري السابق، وتبين ان خبر موته مجرد شائعات لا صحة لها، وقد اثار خبر وفاته الكثير من الجدل والبلبلة، وتصدر خبر الوفاة عبر محركات البحث، وتبين ان خبر وفاة بوتفليقة مجرد شائعة لا صحة لها، وسط مطالبات بمعاقبة مطلقي الشائعات