ذَكَرَ الله تعالى في كتابه العزيز عن إجابة عشر ذي الحجة (والفجر والليالي العشر) كما فسرها عدد من الصحابة الذين هم أيام مباركة فيها العمل ، وسمح الله لرسول الله. ذَكَرَ صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام شغل خير لمن أحب الله من هذه الأيام العشر فقالوا رسول الله لا جهاد في سبيل الله فرسول الله صلى الله عليه وسلم. وذكر صلى الله عليه وسلم: لا جهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع منه بشيء.

• في البدايةً: ترك أكبر قدر ممكن من الذنوب والذنوب والطاعة ، لا سيما الفرائض في أوقاتها ؛ بسبب أن موافقة الله أجود من هذا الشخص.

• ثانيًا: إيجاد الساعات الصحيحة للصلاة ومحبّة الله تعالى ، كالسجود في الصلاة ، وثلث الليل بين الآذان والحكم ، ووقت الأمطار ؛ بسبب أن الأدلة على هذا.

• ثالثًا: كن مؤدبًا لله تعالى في الصلاة وانطلق منه بحمده والصلاة إلى رسول الله ، عقب ذلك اختر الصلوات المسماه في السنة.

• رابعاً: الإصرار على الله ، وكرر ، ولا تيأس من رحمة الله ، بسبب أن الله يعشق العبد العنيد.

• خامساً: لا تيأسوا خصوصاً أن الله يجيب على الطلب في ثلاثة أسطر. يستجيب للمكالمة بنفسه ، أو يدفع مبلغ الكارثة نيابة عنه أو يؤجلها إلى المستقبل.

^{مصدر: اقرأ الموقع}