كيف كان حال الإمرأة فاطمة في مصرع الرسول؟
عانت الإمرأة فاطمة في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وذات مرة عندما عادت وكانت الإمرأة عائشة معهم. عندما أسر لها بكت ، وعندما رآها بكت ، أسرّ لها ، وضحكت ، إلا أنها لم تعتزم في إخبار الإمرأة عائشة بذلك. فلما مات النبي أخبرتها عقب إصرارها أن النبي أخبرها أن وقت موته قد حان ، وهذا ما صرخه ، فلما صرخت بشرت بأنها سيدة سيدات الجنة وهذا يصر للكثيرين إجابة سؤال من هي سيدة السماويات.
أما معاناتها من مصرع الرسول صلى الله عليه وسلم ، فقد أوضحت الصلابة والبشرة التي فاتتها الكثير من النساء على مر القرون. ومن البديهي أن معاناتها كانت واسعة ، فالرسول لم يكن والدها فحسب ، بل كان رسولًا ونبيًا شريفًا تنقصه الأمة الإسلامية جمعاء ، لكن إيمانها وجلدها منعها من الأنين والتصفيق. ولكن ما كان إلا أنه عبرت عنه بكلمات تنم عن ألمها العميق ، وتظهر معاناتها وقوتها وإيمانها القوي.[5]
وفي نهاية هذا المقال جرى توضيح من هي سيدة سيدات الجنة ، ومن خلالها ذكرنا نشأة فاطمة وزواجها من علي ، وأيضا بشرتها وشدة إيمانها عند مصرع الرسول.
مصدر: اقرأ الموقع
تابعونا في البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء الشرق الأوسط والعالم وكافة الاستفهامات حول و كل الاسئلة المطروحة في المستقبل.
#جرى #الإجابة #عليه #كيف #كان #حال #الإمرأة #فاطمة #في #مصرع #النبي