بحث عن كفر قاسم ، بدأ البحث عن كفر قاسم في تشرين الأول 1956 بعد مجزرة حرس الحدود الإسرائيلية راح ضحيتها 49 مدنياً. ووقع الحادث في قرية كفر قاسم الواقعة على الخط الأخضر بين إسرائيل والضفة الغربية. وكان معظم الضحايا من المزارعين الفلسطينيين الذين كانوا عائدين إلى منازلهم من العمل عندما قتلوا بالرصاص. كشفت محاكمة عناصر حرس الحدود المتورطين في عمليات القتل عن محاضر مكتوبة كشفت تفاصيل جديدة حول التخطيط لقتل مدنيين فلسطينيين. وأظهرت الوثائق التي رفعت عنها السرية أن المذبحة كانت جزءًا من جهد أكبر لفرض سيطرة عسكرية على المناطق الفلسطينية. أثارت مجزرة كفر قاسم غضبا دوليا وأدت إلى دعوات للعدالة من الفلسطينيين الذين يعيشون في إسرائيل. كما سلط الحادث الضوء على الحاجة إلى حماية أفضل للمدنيين الفلسطينيين في أوقات النزاع.

</p>
<h2>بحث عن كفر قاسم</h2>
<p>

بحث عن كفر قاسم

كفر قاسم هي مدينة تقع على قمة تل في الجزء الجنوبي من الأرض التي سلمها الأردن لإسرائيل في أعقاب اتفاقية الهدنة الموقعة في رودس في أبريل 1949. ووقعت المجزرة في بلدة كفر قاسم الفلسطينية. كان هذا هو اليوم الأول من الغزو الإسرائيلي والبريطاني والفرنسي لشبه جزيرة سيناء المصرية، الذي حدث في 29 أكتوبر 1956. نقلت النصوص المكتشفة حديثًا من محاكمة مذبحة كفر قاسم الشائنة عام 1956 عن قائد سرية حرس الحدود الإسرائيلية قوله: وأمرت قواته “بإطلاق النار على كل من خالف حظر التجوال المفروض على المدينة”. ووقعت مجزرة كفر قاسم في اليوم الأول من حرب سيناء عام 1956. أطلقت قوات حرس الحدود النار وقتلت 47 مواطنا عربيا إسرائيليا أثناء عودتهم من حقولهم بعد عدم علمهم بفرض حظر تجول. لكن نشر جزء من نسخة مؤلفة من 7000 صفحة لمحاكمة 11 من عام 1957 في 27 يوليو

إقرأ أيضا :

كم تبعد كفر قاسم عن رام الله

كم تبعد كفر قاسم عن رام الله

تقع كفر قاسم على بعد حوالي 22 كيلومترا (14 ميلا) من رام الله.

كفر قاسم بالانجليزي

كفر قاسم بالانجليزي

كفر قاسم هي مدينة تقع على قمة تل في إسرائيل ويقطنها العرب. تقع المدينة على الخط الأخضر، الذي كان في ذلك الوقت حدود الأمر الواقع بين إسرائيل والأراضي الفلسطينية. وكانت المدينة أيضًا مسرحًا لمجزرة كفر قاسم التي وقعت في 29 أكتوبر 1956، وأسفرت المجزرة عن مقتل 49 شخصًا بينهم طفل لم يولد بعد.

كم تبعد كفر قاسم عن نابلس

كم تبعد كفر قاسم عن نابلس

كفر قاسم قرية فلسطينية تقع على بعد 20 كم شرق تل أبيب على الجانب الإسرائيلي من الخط الأخضر. احتلت إسرائيل القرية بعد النكبة عام 1948 وتعرض الفلسطينيون في القرية لمجزرة في عام 1956. نقلت النصوص المكتشفة حديثًا عن محاكمة مذبحة كفر قاسم الشائنة عام 1956 نقلاً عن قائد سرية حرس الحدود الإسرائيلية قوله إن الأوامر كانت “إطلاق النار على كل من تراه”. تم الكشف عن الوثائق بعد جهود استمرت سنوات من قبل المؤرخ آدم راز من معهد أكيفوت للتاريخ الإسرائيلي الفلسطيني.

عدد سكان كفر قاسم

عدد سكان كفر قاسم

يبلغ عدد سكان كفر قاسم في إسرائيل 23823 نسمة. كانت البلدة موقع مذبحة كفر قاسم التي قتلت فيها شرطة حرس الحدود 49 مدنياً في 29 تشرين الأول 1956. حصيلة القتلى في المجزرة هي 49، بما فيها طفل لم يولد بعد. وكان غالبية القتلى من الرجال (19)، يليهم الأطفال (23) والنساء (6).

نتائج مجزرة كفر قاسم

نتائج مجزرة كفر قاسم

كانت مجزرة كفر قاسم واحدة من عشرات القتلى الفلسطينيين العزل على يد القوات الإسرائيلية، بهدف بسط سيطرة الدولة الأمنية على سكانها العرب. في 29 أكتوبر / تشرين الأول 1956، عشية حملة سيناء، أمر الجيش الإسرائيلي بفرض حظر تجول على القرى العربية الإسرائيلية القريبة من الحدود الأردنية. في اليوم التالي، أطلقت قوات حرس الحدود النار وقتلت 47 مواطناً عربياً إسرائيلياً لم يكونوا على علم بحظر التجول وكانوا عائدين من حقولهم. أصبحت مجزرة كفر قاسم عنصرا هاما في إعادة بناء الهوية الجماعية للفلسطينيين في إسرائيل. عندما تم الإعلان عن تفاصيل الجريمة، كانت بمثابة نقطة حشد للمجتمع الفلسطيني في إسرائيل، الذي كان لا يزال يعاني من النكبة (نزوح فلسطيني عام 1948). كما ساعدت المذبحة في بلورة معارضة للسياسات الإسرائيلية بين الفلسطينيين الذين يعيشون في الدول المجاورة.

كم تبعد كفر قاسم عن طولكرم

كم تبعد كفر قاسم عن طولكرم

تقع كفر قاسم على بعد 23 كم جنوب طولكرم. وهي تقع على الخط الأخضر، الذي كان في ذلك الوقت حدود الأمر الواقع بين إسرائيل والأراضي الفلسطينية. تقع القرية على ارتفاع 125 متراً. يعتقد المؤرخون الفلسطينيون أن مذبحة كفر قاسم كانت مثالًا نموذجيًا لتكتيكات الإرهاب الإسرائيلية المصممة لترهيب الفلسطينيين وإجبارهم على الخضوع. وقع الحادث في وقت تصاعدت فيه التوترات بين الإسرائيليين والفلسطينيين، ويعتقد أن الجنود المتورطين كانوا يتصرفون بناء على أوامر من رؤسائهم.

معلومات عن دير ياسين

معلومات عن دير ياسين

وقعت مجزرة دير ياسين في 9 أبريل / نيسان 1948، عندما قتل حوالي 130 مقاتلاً من فصائل الإرغون والليحي الصهيونية ما لا يقل عن 107 فلسطينيين عربياً، بينهم نساء وأطفال، في قرية دير ياسين التي يبلغ عدد سكانها حوالي 600 شخص. خطط المعركة للهجوم من قبل مناحيم بيغن، رئيس منظمة الإرغون. كان الهدف من الهجوم كسر حصار القدس، حيث حوصر 100،000 يهودي. لكن المذبحة تحولت إلى انتصار دعائي للفلسطينيين عندما انتشر خبر القتل. كما قلب الحادث الرأي العام ضد العصابات الصهيونية المتورطة في القتال.