شرح قصيدة مدرسة الاخلاق ، المتحدثة في قصيدة ليندا باستان “الأخلاق” تطاردها معضلة أخلاقية قد يسألها معلمها كل خريف. كان المعلم يسأل الفصل الذي سينقذه من حريق أو لوحة رامبرانت أو امرأة عجوز. تتأمل المتحدثة كيف تغيرت إجابتها على السؤال على مر السنين. عندما كانت أصغر سنًا، كانت ستحفظ اللوحة لأنها كانت أكثر قيمة. الآن، كشخص بالغ، ستنقذ المرأة العجوز لأن حياتها أكثر قيمة. تتأمل المتحدثة كيف تغيرت نظرتها للأخلاق على مر السنين وكيف قادتها التجربة إلى فهم مختلف لما هو الصواب والخطأ.

</p>
<h2>شرح قصيدة مدرسة الاخلاق</h2>
<p>

شرح قصيدة مدرسة الاخلاق

قصيدة “الأخلاق” التي كتبها ليندا باستان هي انعكاس جميل لمعنى وقيمة حياة الإنسان والفن. يطرح المتحدث سؤالًا مهمًا حول الأخلاق والأخلاق: إذا كان هناك حريق في متحف، ما الذي ستوفره، لوحة رامبرانت أو امرأة عجوز لم تغادر سنوات عديدة على أي حال؟ هذا السؤال مهم بشكل خاص في عالم اليوم، حيث نواجه باستمرار خيارات صعبة حول ما هو صواب وما هو خطأ. يقترح المتحدث أننا يجب أن نتصرف دائمًا وفقًا لقناعاتنا الأخلاقية، حتى عندما يكون من الصعب القيام بذلك

إقرأ أيضا :

اول حالة كورونا في المغرب
تفاصيل وسبب حريق الصليبيه اليوم

.