قالت وزارة التخطيط في بيان حديث لها أن مساعي الحكومة التنموية المكثفة في السنوات الأخيرة لعبت دورًا رئيسيًا في مقاومة وباء التاج ، على الرغم من التراجع النسبي في عدد من المؤشرات الاقتصادية نتيجة للوباء ، ولكن المؤسسة العامة ، و تركيز الاستثمار العام في قطاع البنية التحتية ، والذي وصل خلال السنوات الست السابقة 1.7 تريليون جنيه ، وانعكست النهائيات الإيجابية التي تحققت نتيجة هذه الجهود في متوسط نمو وصل 5.6٪ في النصف الأول من العام المالي 2019 2020. (قبل مشكلة التاج) بالإضافة إلى التنوع في قطاعات الاقتصاد المصري.
وأكد البيان أن الإصلاحات التشريعية والمؤسسية وتطوير البنية التحتية تحفز دور القطاع الخاص كشريك أساسي في احراز أهداف التنمية ما إذا من خلال خلق فرص شغل لائقة ومنتجة أو احراز نمو شامل ومستدام.
.
#مصر #الأولى #بشمال #أفريقيا #فى #جذب #الاستثمار #الأجنبى #عام