اختتم الأستاذ عبد الستار الراضي مدرس الصف الثالث الابتدائي (الحزم الابتدائية في المبرز) نهاية عام من التعليم عن بعد بلوحة جميلة يذكر فيها أسماء طلابه ، حيث قال: كتب استعدادًا لقصيدته:
إلى أطفالي في الحزمة الثالثة في سنة المنصة والتعليم عن بعد ، قمنا بتضمين القارب ، وذهبنا معًا عن طريق البحر ، والقتال ، والأمواج إلى الشاطئ حيث تنتهي الرحلة.
بدأ قصيدته بحمد الله تعالى قائلاً:
يا رب أنا شاكر ومنهك
انهار عام وجاء الغد
سنة برفقة مجموعة من أهلنا
وارد و طيب طاهر و لكن اسجد
وباستخدام عبارات لغوية وأدبية احترافية ، سرد أسماء طلابه كأغنية ومدح ، واستمر في ترديدها بحب.

هذه أجمل بضاعة في عامنا.
من النخبة الذين رفعوا رؤوسهم ومجدوا
الثلث من الصلابة التي أحبها
ما زلت بعد أن ذهب أبعد من ذلك
كنت سأحبها لو أن الوقت قد توقف لفترة من الوقت
من مغفرتك وحضورك أقدم لك

واختتم قصيدته الجميلة بسطرين من الشعر مزينان بالقوافي
عبد الستار آباد وأنا
أسماءكم منقوشة بشعر أسرد
رب احفظهم وزد هيبتهم
واجعلهم صفقة كبيرة لإرضائهم

لا يسعنا إلا أن نشكر هذا المعلم العظيم الذي أعطى ودفع وعمل بجد وكان ناجحًا.
كان شوقي على حق عندما قال:
دافع عن السيد وأظهر له احترامك
كان المعلم تقريبًا رسولًا

#معلم #يشدو #قصيدة #جميلة #لطلابه #أسماءكم #نقشا #بشعر #أسرد