اشترك ليصلك اهم الاخبار

كَذبت متشكلة منظمة الصحة العالمية المصرية الدكتورة نعيمة القصير الاتهامات الموجهة للمنظمة بخصوص التآمر مع الصين في تفشي فيروس متلازمة الشرق الاوسط كورونا.

وكذب القصير تُهم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للجهات الصحية بتخبئة بيانات عن الفيروس في بداية المشكلة: “المنظمة تعاملت مع المسألة بشفافية ولم تخف ما ورد”.

وتابع القصير في حديث لبرنامج “أخبارك حاليا”: “كلفت المنظمة بمهمة عرض الحقائق حول أصل الفيروس بأكبر قدر ممكن من الدقة”. هناك حاجة إلى مزيد من التحقيق والتحقيق للتعرف على أبعاد الفيروس التاجي. ».

وحول ما إذا كان الفيروس قد جرى إنشاؤه ، ذَكَرَ ممثلو الوكالات الصحية إنه لا يوجد دليل حتى حاليا لتأكيد هذه البيانات.

وفيما يرتبط بنتائج نتائج المنظمة ، ذَكَرَ القصير في مؤتمر إعلامي يوم 9 شباط إن للدكتور بيتر بين إمبيرك ، رئيس فريق منظمة الصحة العالمية ، أربع فرضيات. أي ، انتقال مباشر من مستودعات الحيوانات أو الأنواع الحيوانية إلى السكان. انتقال مباشر من الحيوانات إلى الإنسان.

الفرضية الثانية هي إدخال الفيروس من خلال طراز مضيف وسيط. هذا يعني أن هناك أنواعًا أخرى من الحيوانات من المحتمل أن تكون قريبة من البشر ويمكن للفيروس أن يتكيف أو ينتشر. عقب ذلك يقفز إلى البشر.

الفرضية الثالثة هي السلسلة الغذائية ، مما يعني أن الأطعمة على وجه الشأن ، وخاصة المنتوجات المجمدة ، يمكن أن تعمل كسطح لانتقال الفيروس من الإنسان أو عن طريق العدوى المرتبطة بالأغذية. الفرضية الأخِيرَة هي إمكانية سقوط حادث متعلق بالمختبر.

ذَكَرَ إننا ، منظمة الصحة العالمية ، نتخذ نهجًا يأخذ في الاعتبار كل هذه الفرضيات ويأخذ الإيجابيات والسلبيات على محمل الجد. تلفت دراسات الأنسجة الأولية إلى أن المدخلات من خلال أنواع مضيف وسيطة هي المسار الأكثر احتمالا وتتطلب المزيد والمزيد من الدراسات المستهدفة المخصصة.

الوضع المصري

إصابة

185922

التعافي

143.575

الموت

10954

الوضع حول العالم

إصابة

117.054.168

التعافي

92.630.474

الموت

2،598،834